الاثنين، 22 أبريل 2013

حماقة التفاؤل الزائف و تخدير الناس بالوهم من المتدينين "الكيوت" و الوطنيين "الأوفر" !





* كذبة التفاؤل الزائف :

عندما يصدر أصحاب "العقول و المعارف" للناس "وعداً محدد المعالم" ليس له "منطق أو حقيقة معرفية" من علم الدنيا أو من وحي الله فهذا لا يسمى "تفاؤل" ،،
هذا يسمى "تخدير بالوهم" !!

* إنما التفاؤل أن تبشر الناس إما بإنتصار الحق - بعد أن تعرفهم ما هو الحق و تعلمهم كيف يعملون من أجله - ،
أو أن تبشرهم "بمنطقية" النجاح بعد أن تحسب لهم عوامل حقيقية فهمتها أنت و تود طمأنتهم بها ،
أو أن تذكرهم بالثقة في الله بأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً ، و أن كل خير هو محسوب لك ، فإن لم تدرك نجاحاً في الدنيا فهو إن شاء الله رصيد لك في الآخرة.

* نصيحتي لكل من يستبيح الكذب على الناس ، أو الكذب بإسم وعد الله  :

إمتثل لتوجيه القدوة صلى الله عليه و سلم :
(من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) ،

و لكن تذكر أنه ليس كل ما "ظاهره" خير "فباطنه" بالضرورة كذلك ،،
فتخدير الناس بوهم كاذب يخذلهم عن "السعي" لتحقيقه لأنهم ضمنوا قدومه فلماذا يرهقون أنفسهم في العمل لتحقيق شيء هو أكيد التحقق مهما كانت الظروف ؟! ،
و يصنع في نفوسهم وهماً إن لم يبنوا عليه "إحباطاً" حال عدم تحققه ، فسيبنون عليه "عنصرية" سيشرعنوها بأفضليتهم النسبية - كونهم أصحاب النصر الموعود - ،
أفضلية ثابتة في عقولهم بثبوت أكادة تحقق ذلك الوهم في المستقبل !!


* الوعود الضخمة الواهمة تصنع "كسالى" ، "عاطفيين" ، "عنصريين" ،،
و أعتقد أن هذا المنتج كان عنواناً للفكر الديني الإسلامي في القرنين الأخيرين ،،
و أعتقد أن المجتمعات المسلمة الرديئة العقل و الجهد الحالية هي المنتج البشري الذي أفرزه هذا المنتج الفكري ،،
و أعتقد كذلك أن كلا المنتجين "الثقافة و المجتمع" هما سبب هوان فكرة الإسلام ذاتها في عصرنا الحالي !!

* اللهم إستعملنا و لا تستبدلنا.






________________________________

سلسلة مقالات الثورة الفكرية :

هل ولاؤك لحدث الثورة أم لحراكها أم لنشطائها أم لفكرتها و فكرها ؟!

لا تقتلوا الشهداء مرات عديدة إنتصروا لثورتهم فذلك قصاصهم


المعارف الإستكشافية و الإستنتاجية و الغيبية ،، منطق الفلسفات و فلسفة المنطق بين المرجعيات الثابتة و التجديف


مراتب التفكير و التصرف الثلاث : المخرب و السفيه ،، التحيز ،، المتعلم و المعلم

تفسير تغير المواقف للنخب ،، هل المرجع هو المبدأ ، ام جودة الفكر ، ام طريقة التفكير ؟

مجرد مقال رجعي آخر يستخدم العلم و المنطق ليتحدث عن الإحتشام و التحرش و تعدد الزوجات و الأفلام الإباحية و الحرمان الجنسي و السعودية و فرنسا و فسيولوجيا الجنس و ضلالات أخرى !!


حماقة التفاؤل الزائف و تخدير الناس بالوهم من المتدينين "الكيوت" و الوطنيين "الأوفر" !

Choose realistically where to raise your children some about Geniuses Averages and Civilization!

Are u an (A),a (B) or a (C)??

الحيرة الأزلية بين المؤمن التقي و المتظاهر السفيه و المدعي المغرض

الحكيم الثائر و الثائر الأحمق و نظرية الإرتداد المنعكس

العاقل و المدعي و الجاهل ،،الأول:غياب ، الثاني:قادة المجتمع ، الثالث:وقود الفتنة

خواص العوام" و "عوام الخواص" هم صوت الأمة و مرآتها حالياً و لا عزاء "للنخبة" !!

درجات التفكير الأربع الأحمق و المنفذ و الدارس و المبدع

الفكر النسبي و الفكر الحدي و سبب مفارقات وجود مبدعين و متحمسين و متعلمين في أمم متخلفة

الحماقة المباحة في الطموح و الرومانسية المحرمة في العلم بين الإيمان و الإلحاد

منتجات مباركية سوزانية لا تدري أنها كذلك : الثوار الملظلظون و عاصروا الليمون

مصيبتنا هي"خواء"كل الأيديولوجيات الحالية،و"خرفنة" أتباعها وعدم قصور ذلك فقط على الإسلامجية،والحل هو"علمنة" الحياة،إقرأ لتفهم التعريف

نصيحة لمن يشعر أنه "أفضل" من حوله، ولمن دفن مستقبل أولاده في أوحال تخلف "الإغتراب" في بلاد "بدائية" !!

من كان دون شيء إستحال عليه إدراكه،قاتل الله من إستعبد الناس بإسم حرية زائفة و جعلهم هم سجاني أنفسهم و حراس قيودهم

من (اللاأخلاقيات) التي يستبيحها العرب بغير فهم لخطئها : التفكير (بعد) الآخرين و ليس (معهم) !!

(أنا مصري) ، أو (أنا سعودي) ، أو (أنا سوري) !!

(يعنى إيه مصري ؟ إلى ماذا يجب أن ننتمى و لماذا ؟؟)

المؤمن الحكيم متبع شريعته ، و المؤمن الرقيق المتبع للوسطاء و الخرافة

التشكيك في أصول الدين ، و إختياراتك في الدفاع عما تعتقد

مــقـــتــــطـــــفـــــات

نظرية المــقـــورة الفـكـريـة !!

عن كارت الميموري و البروسيسور و التدين الأجوف و الذهب الخام و أشياء أخرى

النخبة اللى هتخرب البلد !!

بين الحق و الباطل ... طبائع البشر و محاسبتهم هل تكون على النية أم أن النتائج هى الأهم ؟!

سلسلة : تأملات فى إعمال العقل و إختلافات الرؤى الإسلامية (أربعة أجزاء)

رمضانيات


الم يحن بعد التخلي عن قيمنا المصرية البالية و نلتفت للعقل و المنطق حتى نجني ثمرة جهدنا ؟!

اللي بنى مصر كان في الأصل إخواني! ثُر على مصريتك العجوزة وإخلق مصريتك العصرية، وإظبط عقيدتك الثورية







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق