إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

موضوعات الكتابة على هذه المدونة

30 يونيو (17) أخطاء لغوية (2) أخلاقيات (24) إخوان (24) البرادعي (1) التجديد و المذهب الصيامي (12) السيسي (4) الشرق الأوسط (3) الطب في بلاد الجهالة (2) المذهب الصيامي (20) المفضلة (13) الهيمنة الأمريكية (5) تجديد إسلامي (6) تجديد صيامي (20) تحليل سياسي (67) تدوين و توثيق (16) تربية (5) تصحيح إجتماعي (49) ثقافة إشتباك (45) ثقافة ثورية (45) ثقافة ثورية رد أكاذيب السياسة (2) ثقافة حوار (7) ثورة فكرية (32) جماعات إسلامجية (25) حراك 25 يناير (9) خطايا مبارك (14) خواطر (10) دفع فساد زمن الفتن (42) رابعة (1) رد أكاذيب السياسة (44) رد أكاذيب بإسم الدين (25) رد فتن التاريخ (8) سفاهات العرب (6) سفاهة الديموقراطية (14) سوريا (5) شرح الديكتاتورية (6) ضلالات الخلافة (2) ضلالة وجوب الإحترام اللفظي الزائد (1) طرق تفكير (2) عن الإخوان خطايا و طبيعة (18) عن كرهي للقراءة الطائشة (2) فكر جديد (24) فلسفة (14) فلسفة طبية (1) فهارس المدونة (9) قانون و دستور (2) قصص قصيرة (3) لقاءاتي المتلفزة (4) مصائب العولمة (4) معلومات طبية (1) مقتطفات (4) نظم حكم (5) نقد السلفية (1) نقد العلمانية (1) وجوب الديكتاتورية (2) My articles in english (6)

السبت، 30 يونيو 2012

من سلسلتي في تفسير فساد الديموقراطية



هذه الصورة شديدة العبقرية لأنها تكشف لغير المتابع لتفاصيل السياسة الأمريكية مصيبة لا أخلاقية لكنها مشروعة قانوناً هي الطريقة الأساسية لعمل الديموقراطية الأمريكية !

رجاءاً لمن يمكنه ترجمتها حرفياً أن يفعل ذلك في تعليق حتى يستفيد الجميع ،،

حتى يعرف الناس حقيقة الديموقراطية و حقيقة الوهم الحرياتي و الحقوقي الأمريكي.




كتبت في 2 يونيو 2014

(الديموقراطية هي الشعيرة الجماعية لدين الغباء الإرادي) !

* اليوم و في الأخبار لاحظت وجوه مسؤولين حكوميين أوربيين عليها من الخيبة و الغباوة ما أثار غضبي ، ثم إمتعاضي ، ثم شفقتي !

- الخبر كان عن القبض على قاتل قتل ثلاثة زوار للمتحف اليهودي في بروكسل ،
و الخبر يقول أن القاتل جهادي عائد من سوريا.

####

* الخيبة كانت على وجوه المسؤولين لأنهم في حيرة في كيفية التصرف مع مواطنيهم العائدين من سوريا المنضمين لميليشيات متطرفة !

- الخيبة لم تكن لأن تلك كانت مفاجأة لم يتوقعوها ،
فقد توقعوه من سنة و توقعه كل عاقل و كتب عنه كثيرون ،،

- و الخيبة لم تكن لأنهم لا يعرفون ما هو التصرف الأمثل مع هؤلاء العائدين ،
فأي طفل لو طرحت عليه المشكلة سيعطيك على الأقل حلين بسيطين فعالين لها !

####

*  الخيبة كانت من (العجز عن إتخاذ القرار الأمثل) !
الخيبة كانت (خيبة حكم) !

- فالمسؤول الحكومي الذي كان سيتخذ التصرف السليم ناحية المواطن الأوروبي العائد من سوريا كان سيتهم بالفاشية و لن ينتخبه (الباشوات المواطنون) في الدورة القادمة ! لذا لم يجرؤ أحد على فعل الصواب نفاقاً للناخبين !

- و المضحك أن نفس (الحاكم الخائب الخائف) الذي هو منتج مباشر للديموقراطية التي تمنح الأغلبية السفهاء حق توجيه الجميع هو نفسه سيفشل في الإنتخابات القادمة عندما يستشعر (الباشوات المواطنون) الذعر من فشل الحاكم الخائب من تأمينهم من أخطار العائدون من سوريا !

####

* الديموقراطية هي وسيلة لإضعاف أنظمة الحكم عن القرار الجرىء و المناورة السريعة لأنها تخلق (حكاماً جبناء) و (مؤسسات حكم مترهلة) بطيئة الحركة !

- الديموقراطية هي طريقة الحفاظ على تخلف الشعوب لأنها تجعل القرار الجماعي للمجتمعات مبني على (هوى متوسط ذكاء شعبها) و ليس على (علم و خبرة الأكثر ذكاءاً) !

####

* الديموقراطية هي أداة الإستعباد بإسم الحرية فلا تدعهم يخدعوك !

- الديموقراطية تفشل أمام عينيك في عقول الناس و في سياسات حتى أعتى الديموقراطجية و في دولهم ذاتها !

- الديموقراطية هي (الإستسلام الإرادي للغباء) ! و كأن أم الفضائل هي أن تدع الأغبى يقرر للجميع ما هو الصواب !

- فلا تهن نفسك بأن تدع الرعاع و الدهماء يقررون مصير مستقبلك بينما هم يساقون بأغنية أو بخبر كاذب !
و لا تتمسك بخرقة بالية هي في طريقها إلى مزبلة التاريخ في غضون شهور !


####

#الأسرع_و_الأصح_له_جايزة_البرنامج_على_فكرة !



*********************


26 يونيو 2012

- عناصر القوة و الإستمرارية في الدولة من وجهة نظري :

نظام الحكم ،،
القوة العسكرية ،،
الإنتاج الإقتصادي ،،
العلم ،،
الدين.

- في الدول التي تتبنى الديموقراطية و تضلل شعوبها بفكرة الحرية تنعدم فكرة الديموقراطية (حكم المجموعة لنفسها) من العناصر الأربعة الأخيرة ،،
و تنفذ (شكلياً) فقط في نظام الحكم ،،

* السبب : أن حكم المجموعة لنفسها سفه لا يؤدي بداهة - إلى منتج جيد مستقر ،،
لذلك لا يخاطرون بتنفيذ الديموقراطية المزعومة في الأمور التي لا يحتمل فيها الخطأ ،،
لكنها تستعمل في الأمر الوحيد الذي يمكن فيه إلباس الحق بالباطل بشكل غير أكيد و يحتمل الجدل.


1 - فلا توجد ديموقراطية في جيوش الدول الديموقراطية ،،
- النتيجة : أداء كفؤ.

2- لا توجد ديموقراطية في رأسمالية الدول الديموقراطية ،،
فالمدير ديكتاتور متكامل الأركان صاحب قرار فردي ملزم للجميع ، و يأخد فقط بمشورة غير ملزمة من المتخصصين ، و لا يحكمه (في الحقيقة) قانون مفصل بل تحكمه العموميات الإنسانية ، فهو يحاسب ان سرق او أتلف ، لكن إذكر لي نسبة من طرد تعسفياً من عمله و إستطاع استرداد حقه بالقانون ؟!
أما مالك العمل فهو  سيد عبيد بكل ما تعنيه الكلمة ، لا ينقصه إلا (السوط) !! ،،
- النتيجة : إنتاج وفير.

3- لا توجد ديموقراطية في العلم ،،
في كل جامعات الدول الديموقراطية لا توجد ديموقراطية ، لا في الإدارة و لا في طريقة البحث العلمي ،، فقط قواعد إدارية صارمة ، و تسلط شبه كامل للأستاذ الجامعي ، و إستمرارية حتى الوفاة !!
- النتيجة : أداء و منتج علمي و تعليمي راقي ،،
و إن كان الفساد قد يتسلل فقط من خلال تأثير الممولين الرأسماليين للجامعة التي تنحني لهم هامات العلماء و إلا جاعوا أو توقفت أبحاثهم !!

4- لا توجد ديموقراطية في كنائس الدول الديموقراطية ،،
الكهنوت و توارثه و إدارته لا علاقة له بالديموقراطية بحال من الأحوال ،،
- النتيجة : عقائد مستقرة و نظم كنسية ثابتة منذ عشرات القرون.

5- يبقى فقط للديموقراطية مجال للتطبيق في أنظمة الحكم السياسي ،،
حيث يُقدم للناس إختيارات فرضت عليهم أصلاً من أحزاب تُصنع أفكارها في غرف مغلقة ،،
و تقدم إلى الناخبين مرشحين ذوي تطابق في الرؤية أصلاً فيما يخص كل الجوانب الفيصلية في سياسات الدولة ( لأنها هي أيضاً مصنوعة في غرف مغلقة أخرى تهيمن على سياسات الدولة بعوامل القوة الحقيقية الأربعة المذكورة سابقاً ) ،،
ليبقى فقط بعض الإختلافات فيما يخص بعض المسائل المعيشية مثل التامين الصحي ، السياسات الضريبية ، ترخيص حمل السلاح للمدنيين ، نسبة دعم التعليم ،،

- فيذهب الناخب ليختار بحرية كاملة بين إختيارات - متطابقة في الأساس - فقط على حسب الشكليات التي قدمت له ،،
و يتم إقناعه بها ليس فقط بالمنطق و لكن أيضاً بمختلف وسائل الترغيب و الترهيب العاطفي اللامنطقي ،،
ليصبح في النهاية هو شكلياً من إختار حاكمه ،،
لكنه في الحقيقة أجبر على سياسات ثابتة ليس له أدنى فرصة في تغييرها !!

* لمن سيستغرب كل ما سبق :

- هل تستطيع أن تخبرني ما هو وجه تنفيذ الديموقراطية في مؤسسة صنعها ادعياء الحرب من أجل الديموقراطية و تسمى ( الأمم المتحدة ) ؟؟!!

* المثال على ذلك : كيف تبرر ثبات السياسات الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط ، و تجاه قضايا التسلح ، و قضية استخدام الطاقة النووية رغم تغير السلطة الدائم بين الجمهوريين و الديموقراطيين ؟؟!!
و رغم المظاهرات التي تقف أمام البيت الأبيض للمطالبة بالتدخل العادل في غزة ؟؟!!
و رغم مظاهرات وول ستريت المناهضة للرأسمالية و العولمة ؟؟!!
و رغم وجود حزب كامل اسمه حزب الخضر ، و معه جماعات ضغط كثيرة ينادون جميعاً بوقف استخدام الطاقة النووية السلمي و العسكري ؟؟!!


* الديموقراطية وهم يتلاشى اليوم من العالم و تنكشف سوءآته ،،
- ينكشف اليوم بإختراق الديموقراطيات العريقة لكل مواثيق التي طالما تشدقوا بها
- و إنكشف منذ البداية لمن يتدبر أنه ليس هناك ديموقراطية في نقاش تبني الديموقراطية من عدمه !!!

*فلماذا التعلق بالحبال الذائبة بدلاً من إبداع نظام جديد للعالم ؟؟!!
ألا نستحق أن نقدم شيئاً للعالم على سبيل التغيير ،،
بدلاً من ملل إستيراد أنظمة الحكم المعلبة سابقة التجهيز ؟؟!!




******************************
مقالات أخرى حول الرأسمالديموقراطية :

" لحسة" من الطعم الحقيقي للرأسمالية



الرأسمالية و التخسيس



إقرا ايضاً حول الديموقراطية لنفس الكاتب :


( نظام حكم جديد "دولة العلم ، بلا مخالفة للشرع" كبديل للديموقراطية الفاشلة أو الشمولية الفاسدة )




(وهم "قداسة الديموقراطية"، و البديل المقترح، و نظرية "الكسوف الفكري"، و أثر "الرأسمالية" على الفكر الإنساني، و ضلالات أخرى !)


الجدل البيزنطي سابقاً المصري حالياً لا يحله سوى "الحكم الفردي" ،، فلا يوجد ما يبرر كل هذا "التنطيط" الشخصي أو الأيديولوجي




من سلسلتي في تفسير فساد الديموقراطية



لمحات من مقارنة الديموقراطية بحكم الفرد




( الإنهيار الخامس لمنظومة الرأسمالية - ديموقراطية بالفيديو من وول ستريت)



( لماذا الحيرة فيمن نتبع؟؟؟هل يستحيل ان نكون مبدعين او يتبعنا الاخرون؟؟؟ )



يا دى المصيبة....انت مش ديموقراطى!!!! استغفر ربنا لحسن لو مت دلوقتى هتخش النار


حقيقة الربيع العربي، و سبب إتحاد الولايات الأمريكية و حلفاء الإخوان، و كيف نقلب الطاولة في وجه الشيطان الأمريكي بنفس خطته ؟


إذا كنت عاشقاً لنظرية المؤامرة العالمية،و عدو لخلطة الرأسمالديموقراطية،و حالم بالفكرة القومية أدعوك للإستمتاع بهلاوس البارانويا المتقدمة التالية





******************************

مقالات تتناول حدس تحليلي حول سيناريو صناعة الثورة

حقيقة الربيع العربي، و سبب إتحاد الولايات الأمريكية و حلفاء الإخوان، و كيف نقلب الطاولة في وجه الشيطان الأمريكي بنفس خطته ؟


وبعد استحضار روحي المؤامرة و فيصل القاسم: نعم نحن فى انقلاب عسكري متنكر فى ثورة شعبية ،، الحل : 28 اكتوبر = 25 يناير


قصة كفاح "عبدو السفاح الشيشي" ؟!







هناك تعليقان (2):