* زوال فكرة #الإخوان أو على الأقل طردهم من
المشاركة في الحكم هو أمر لا يمنعني عن القسم بأنه سيحدث إلا خوفي من الله أن أقسم
على الغيب ،،
* لكن هذا الزوال ليس أم المعارك ،
فالشعب المصري شعب (رافض) بطبعه ،
لم يستأنسه أي محتل ،
و ثار - بدرجات متفاوتة - حتى على كل من حكموه من أبناء وطنه ،،
* إذا فحشد هذا الشعب من أجل (رفض) حاكم ما ليس حدثاً جللاً ،،
خصوصاً إذا كان هذا الحاكم نادر الغباء و سيسقط من تلقاء
ذاته لشده حمقه حتى و لو لم يثر عليه أحد !!
* التحدي الحقيقي هو توجيه هذا الشعب (الرافض) إلى أمرين لم يجتمعا في تاريخه
من قبل :
أن (يختار) - بإرادة غير مدلس عليها - حاكماً له من بين أبناءه ، و أن يبدأ (بناء حضارة) جديدة بموارده و
إمكانياته الغزيرة ،،
الأمر الأول لم يحدث أبداً في تاريخ مصر ،، و الأمر الثاني المرة الوحيدة التي
حدث فيها كانت منذ 7 آلاف سنة !!
شكراً جزيلاً للصفحة المحترمة +رؤساء التحرير على النشر.
_______________
شكراً جزيلاً للصفحة المحترمة +رؤساء التحرير على النشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق