* لو أن الإسلام طائرة ( إف 16 ) ، فالثقافة و الفلسفة
الجمعية المصرية اليوم هي عجلة حربية !!
*
بعين الخيال أرى المعركة اليوم في مصر بين :
-
ثوار يحركهم حب الخير و الحق و يركبون عجلات حربية ،،
-
و إسلامجية تملأ نفوسهم خسة عرب اليوم ، و كبر المصريين ، و عقد الإضطهاد لكنهم يركبون
( إف 16 ) !!
-
و ضباع من الفلول يجمعون بين الخسة و الكبر ، مع الفكر و العقيدة الرديئة !!
*
و قليلون هم الأخيار الذين يملكون ( الـ إف 16 ) ،، و تأثيرهم أقل حتى من عددهم ،،
ذلك لأن نصفهم آثر أن يترك (إفه الـ 16 ) في هنجرها
كي لا يصيبها عطل في معركة سخيفة ،،
و النصف الآخر قرر مناصرة الإسلامجية في المعركة فقط
كتحيز مظهري لفئة راكبي (الـ إف 16) !!
ندرة ضئيلة من الأخيار هي التي قررت - من باب الواجب - أن تشتبك
في هذه المعركة الخاسر كل أطرافها ،،
و هذه الندرة من الأخيار ستقصف طائراتها من كثيف نيران الإسلامجية ، أو ستنفجر
في إحدى مرات تحليقها المنخفض للوصول للعجلات الحربية عند محاولة تنوير الثورجية
!!
*تباً
،، إتركوا هذه القرية الظالم أهلها و حلقوا في سماء غيرها ،،
خلق الله كثير و أرضه واسعة ففيهما فجاهدوا بـ (إفكم
الـ 16) !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق