من هم أتباع (حزب البطانية) ؟؟
هم مجموعة كبيرة جدا من أبناء أمتنا ،، لا يتشابهون في أي شيء اجتماعياً أو أيديلوجياً أو حتى عقائدياً ،،
هم أتباع من يقول لهم : " اهدأوا بالاً ،، فلا حل إلا إجتناب الفتنة" ،،
فيمكنهم ذلك من (شد بطانياتهم ) و الغط في انتظار هادىء كالقبور ،، ليحصدوا ما يزرعه الآخرون ،،
لو كان ذو مرجعية إسلامية سيتبع القلة من المشايخ اللذين يزينون له نفس المبدأ السهل " الاجتناب و الانتظار" ، و يترك عشرات المشايخ الآخرين اللذين يحضونه على الاصلاح في الأرض و حماية حرمات الله ،،
لو مسيحي ،، سيستمع الى القس الذي يقول ما يريد و يتجاهل كل القساوسة الآخرون ،،
لو رجل اقتصاد ،، لو ليبيرالي ،، لو ،، لو ،،
كل ما سيذعن له هو مشورة من يمكنه من الحصول على مزيد من الأمان و الدفىء تحت (البطانية) ،، و على هؤلاء أطلقت (حزب البطانية) ..
و من أمثلة أسئلتهم الشهيرة :
هل مايكل نبيل المعجب بإسرائيل مناضل ؟؟
هل مينا دانيال القبطى شهيد ؟؟
هل علاء عبدالفتاح الأناركي المتحرر صادق فى نضاله ؟؟
هل الإشتراكيون الثوريون دعاة إسقاط الدولة على حق ؟؟
الإجابة ببساطة : وإنت مال أهلك ؟؟
بعد الإجابة الصادمة أحب أن أوضح أنها ليست موجهة لسائل السؤال بصيغته الإستفهامية الطبيعية الذى قد ينشد المعرفة والتفاعل ،، ولكنها موجهة إلى ضئيل النخوة والهمة الذى يطرح السؤال استنكاريا ،، فقط ليبرر لنفسه ومن حوله عظمة تخاذله الحكيم ،، مقارنة بضلال المناضلين !!
* مايكل نبيل يعيش فى سجنه مضطهدا بغير جرم وأنت آمن فى سريرك ،، ممتلكاً زمام أمرك ،،،
نعم قد يكون ملحداً ،،
ولكن منذ متى كان الإلحاد فى مصر عقوبته السجن ؟
ولكن منذ متى كان الإلحاد فى مصر عقوبته السجن ؟
قد يكون معجبا بإسرائيل ،، وأسألك إن كانت تلك جريمة ، فلماذا لا يعاقب عليها يوسف والي ، ورجال الأعمال الذين يدعون إلى مآدب السفارة ، ومبارك نفسه الذى طالما امتدح وفاءهم بالعهود ؟؟
بل أسألك ألم تسمع فى مدرستك كتلميذ أو جامعتك أو على القهوة من يمتدح ديمقراطية أو قوة إسرائيل ؟؟
هذا قد يكون دفاعاً عن الشاب ،، ولكنه وللحق فى غير محله , فالمتهم له ،الخائض فى ذمته ،، لم يفعل من فضح جرائم العسكر - سواءا عن جهل أوعن تعمد إخفاء - معشار مافعل مايكل .، بل اكتفى - ذلك المنافق أو الجاهل بما علم مايكل - بالتصوير مع الدبابة هاتفا " إيد واحدة " !!
********
** لكن الخلاف حول مايكل أمر مرده إلى الفكر فما بال شهادة مينا دانيال ؟؟ فليس فى العقيدة مهرب ؟؟
وإلى الإخوة المحموقين على اطلاق لقب شهيد على مينا دانيال وهم جالسون إلى كنبهم أقول :
فقط قليل من " الحياء" سيرد سؤالكم إليكم ،، أين كنت عندما كان ذلك " النصراني " يتلقى الخرطوش والرصاص لأسابيع دفاعا عن مبدأ ؟؟
وأين غيرتك على دينك - الذى تصنف الشهداء بناءاً على إتباعه - عندما انتهكت ساحة بيت الله فى مسجد عمرمكرم بالبيادات فى أول يوم رمضان وقت الآذان ،، وضرب فيه الناس حيث يفترض أن يأمنوا ؟؟
أين غيرتك على قتل الفقيه والبرئ وهتك عرض المحصنات ؟؟
أنصحكم بالحياء وإلا رميتكم بالدياثة و الجبن.
هذا أمر وجب ذكره مبدئياً ،، لكن مرد الأمر إلى أسباب أعمق أعلم إنها ستغضب منى الطرفين على حد سواء ،، ولكنى عندما ابتغى رضا فلا أطلبه إلا من ربى .
الأصل فى العقيدة الأحادية ،، فلا يعقل أن يعتقد شخص واحد صحة عقيدتين دينيتين فى نفس الوقت ،، وبالتالى فالمسلم والمسيحى - بضرورة المنطق - يرى كلاهما فساد معتقد الآخر حكماً .
ولكن الاسلام الذى أمرنا - منطقياً - برفض العقائد الأخرى عقلاً وقلباً ،، ألزمنا إلى جوار ذلك بأمرين مهمين :
هما حفظ حق الآخرين الإعتقاد ،،
بل و أكثر من ذلك بالبر والإحسان إلى ذلك الآخر ،،
طالما لم يعادينى إنسانياً ولم يحاربنى عقائدياً .{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }
بل و أكثر من ذلك بالبر والإحسان إلى ذلك الآخر ،،
طالما لم يعادينى إنسانياً ولم يحاربنى عقائدياً .{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }
هذا السرد قد يكون بعيدا إلى حد ما عن موضوع احتساب مينا دانيال كشهيد من عدمه إلا إنه مهم فى موضوع من يدعو إلى " بغض " أصحاب العقائد الدينية الأخرى ،، و كذلك من يهاجم من يكفرهم .
فشخصيا لا أرى بغضاء أو حتى غضاضة فى أن يرمينى مسيحى بالكفر ،،
ولا أفهم كيف يصدق دعاة " البغضاء " أنفسهم وديننا المنطقى لم يأمر أو ينهى أبدا فى المشاعر الإنسانية المتفاوتة !!
فلم يرد نص بضرورة حب الوالدين ، أو الزوج ،، ولكن نص على البر أو القسط ،، والمعاشرة بالمعروف .
وحتى عندما يقول صلى الله عليه وسلم فيما معناه " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده " كان التفاضل المذكور فى الواقعة بين أبى بكر وعمر فى كم الإنفاق فى سبيل الله ،، فأحدهما أنفق نصف ماله والآخر أنفق ماله كله ،، وتفاضل فى التضحية فأحدهما تلكأ فى فكرة فداء حياة الرسول علية الصلاة والسلام بنفسه ، والآخر عرض تلك التضحية دون تفكير .
أفليس أولى بالبغض من أصحاب الملل الأخرى بغض الشيطان نفسه ؟ ؟
أين النص اللذي يأمر "ببغض" الشيطان ؟؟
أليس الأمر كله "الحذر" منه و تبيان مكائده لبني البشر ؟؟
أين النص اللذي يأمر "ببغض" الشيطان ؟؟
أليس الأمر كله "الحذر" منه و تبيان مكائده لبني البشر ؟؟
أين هو أصلا التكليف بالبغض أو إبدائه لأى شخص أو في أي موقف ،، سوى فى أمر أن " يتمعر وجهك غضبا لإنتهاك حرمات الله " وهى كبائر الأمور لا يرد فيها تفاوت الشعور الإنسانى قبل العقائدى لكل ذى قطرة سليمة ،، مثل حرمة النفس ، والعرض ، و حرمة بيوت الله ؟؟
أين تمعر وجوهكم بالغضب يا دعاة "بغض الكفار" ؟؟
ألم تنتهك تلك الحرمات في أيامنا هذه تحت سمعكم و بصركم ؟؟!!!
أعتقد أن الأمر فى الحرب دون إضافة لقب "شهيد" قبل إسم مينا دانيال مرده إلى العنصرية البغيضة بالأساس قبل العقيدة ،،
وإلا كيف تفسر الغضبة فى الصغيرة مع التهاون في الكبيرة ؟؟
(للمزيد عن :
وإلا كيف تفسر الغضبة فى الصغيرة مع التهاون في الكبيرة ؟؟
(للمزيد عن :
المشاعر في الإسلام ،، بين دعاة "بغض" الكفار ،، و "تقديس" الرومانسية ،، و الحب الأسري
********
وفى أمر الإستشهاد لى رأى قد يغضب الجميع :ألم يقل سبحانه وتعالى " أهم يقسمون رحمة ربك " ؟
أليس هذا نهيا عن تقرير ما لا يملكه إلا الله ؟
أليس أمر الإستشهاد من عدمه أمر بيد من يحاسب ؟؟وهو مرتبط أصلا بالنية التى لا يطلع عليها إلا خالق القلوب ؟؟
إذا كنا أمرنا أن لا تزكى أحدا على الله حتى الصديق والفاروق ،، أليس من اساءة الأدب مع الله عز وجل أن نسبق أسماء موتانا بلقب الشهيد أو المرحوم؟؟!
أليس من إساءة الأدب تلك أن نختلف فيما بيننا على من يستحق اللقب ، الذى فى الأساس ليس لنا ذكره ،
إنما نتمنى على الله وندعوه بقول " من نحتسبه شهيدا عند الله "أو " المغفور له باذن الله" ؟؟!!
هل لو منج السلطان - كما نسعى هذه الأيام - فلاناً لقب "شهيد" هل ذلك إلزام لله - تعالى وتكبر- أن يغفر له ؟؟
ولو سحب السلطان ذلك اللقب ، ففرص هذا المتوفى قليلة فى رحمة الله ؟؟ حاشا و كلا أن تكون إرادة العبيد ملزمة لإرادة الخالق المتعالى سبحانه وتعالى .
وبناءا علي ما سبق أرفض أن يسمى أحدنا فقيداً بلقب شهيد أو مرحوم ،، فربه به أعلم وأرحم .
والسعى لاعتراف المجتمع بهذه الألقاب إنما هو مخالفة لرصانة العقل قبل الشرع !!
********
** إذا فما بال علاء عبد الفتاح ؟؟ وهو من يعلن أنه " أناركي" ، ويكتب بجوار ديانته " لاشئ " ؟؟
من باب السرد فقط قبل الرد على ذلك أذكر أن هذا الشاب ورفاقه كانوا أيضاً فى السجون و المعتقلات ( كما يحب دائما أن يرائي أصحاب اللحى التايوانى ،، و ليستعطفوا المجتمع و يبتزوه ) دفاعاً عن حق أشخاص غيرهم فى الحريات كافة ،، ودعموا كل من حبس وقهر بناءاً على رأى أو فكر ،، بما فيهم أصحاب اللحى ،، يستوى فى ذلك مع الإشتراكيين الثوريين .
لقد فعل هذا الشاب " أبو شعر مفلفل " مالم يفعله مصري من قبل ، بأن أسقط ظلم الظلمة تحت أرجله ، ويرفض التعامل مع القضاء العسكرى وهو حبيسه !!
كان يمكنه التجاوب ، وعندها كان الإحتمال الأقرب هو الإفراج عنه ،، لكنه فعل مالم يفعله " شنب أو لحية " فى مصر ، وضحى بحريته ورؤية نطفته تتحول بشرا ، وغاب عن مولد ابنه تمسكا بحقه فى قضاء طبيعى محايد !!
وفعل من حوله مالم يفعله الآخرون ،، صنعوا بهممهم حرباً ضروس للإفراج عنه ،، انتهت بنصرتهم ،،
فى حين أن غيرهم من " المخضرمين سياسياً " كانوا يتواصلون مع النظام ويفاوضونه ، وهو بحبس منهم العشرات ، ليعلو بناء خنوعهم ، المرساة قواعده في فكر الفلاحة مصنوعة من قهر و جهل ،، خنوع لم يمارسه صاحب "الشعر الطويل" ولا من حوله من شباب فى عمر و شكل الزهور ، لانتفاء تلك الأصول الثلاثة لديهم !!
ثم مالكم ومال ديانته ؟؟ اسمه علاء وأبوه أحمد سيف الإسلام و جده عبد الفتاح !! أتكون تلك الأسماء لمنكرى الدين ؟؟!!
أنا شخصيا أفاخر بدينى عملاً قبل قول ،، ولكن موقفه يقع فى دائرة الحرية ، ولا يخرجه إلى آفاق الإلحاد ،،
ولقد نصحنا الفاروق أن نلتمس لأخانا سبعين عذرا ،، وأنا إلتمست لأخى علاء عذراً واحدا فكفاه !!
إفترضت أنه قد يخشى أن يكون اعلانه لدينه - وهو مقاتل فى سبيل الحرية لكافة أبناء الوطن - رياءاً ليؤئر فى قطاع الأغلبية المسلمة ،، أو اقصاءاً لأبناء الوطن من أصحاب الديانات الأخرى ... أليس هذا ممكنا ؟؟
حتى وأن اختلفت أنا شخصياً مع ذلك المنهج ،، هل يكون ذلك ذريعة لى لتحطيم عظيم نضال هذا الرجل ؟؟
ماذا لو كان فعلاً ملحداً ؟؟
ما لك و إلحاده ؟؟!
ما لك و إلحاده ؟؟!
أدعاك إلى الإلحاد ؟؟
أو سفه دينك ؟؟ أو أكرهك على تركه ؟؟
أو حتى سخر منه كما تسخر أنت من هيئته ؟؟
أو سفه دينك ؟؟ أو أكرهك على تركه ؟؟
أو حتى سخر منه كما تسخر أنت من هيئته ؟؟
(تعليق د. أحمد صيام و مالك عدلي على حبس علاء عبد الفتاح
(لا يمكن لثائر ان ينصر مستبداً على رفيق ثورته حتى و لو خالفه التوجه
- فما بال الأناركية ؟ أليست تترجم إلى اللادولة من على موقع جوجل للترجمة ؟
أنا شخصيا لم أقرأ فى أنظمة الحكم ولا مبادئ علمي التاريخ والسياسة - عن عمد فقد قررت ألا أقرأ حتى أكتب! - لكنى قرأت صفحة واحدة عن الأناركية ،، فهمت منها أنها مدارس متفاوتة و مختلفة بعمق ،، وهى فى الأصل فكرة لإنعدام وجود كيان مسيطر فى يد أشخاص بعينهم ،، ويستبدل ذلك بكيانات أخرى ،، وليس معناها " اللانظام " فكما أعتقد ذلك أقرب إلى " البوهيمية" .
إذا يا من تترجم من على "جوجل" وترمى خلق الله بجهلك ،، قل لي :
لو إفترضنا صحة ما ذكرت انا عاليه ، ألم تكن دولة الاسلام الأولى أقرب إلى الأناركية منها إلى أنظمة الحكم الحالية ؟؟
هل لك أن تذكر لى من وزير دفاع دولة المدينة ؟
هل لك أن تذكر لى أى رواية عن جهاز شرطة من جنود نظاميين ؟؟
من هو خازن بيت مال مسلمى المدينة ؟؟
ألم يكن الصانع والتاجر والعالم يلقون بما فى أيديهم عندما يسمعون حى على الجهاد ،، ليتساووا جميعاً تحت إمرة قائد جيش يعينه رأس الدولة - بصفة إستثنائية -
فيحاربوا ، وينصروا دين الله ، ويغنموا ، ويقووا أبدانهم ،،
وتقع عنهم صفة "الخنوع" لمن كان مدنياً مسالماً على الدوام ،،
كما تقترن صفة الوحشية فيمن كان عسكرياً طوال الوقت ؟؟
فيحاربوا ، وينصروا دين الله ، ويغنموا ، ويقووا أبدانهم ،،
وتقع عنهم صفة "الخنوع" لمن كان مدنياً مسالماً على الدوام ،،
كما تقترن صفة الوحشية فيمن كان عسكرياً طوال الوقت ؟؟
ألم تنهر تلك الخلافة الإسلامية فى عهد العثمانيين ، اللذين علموا العالم أساليب الحكم وقوانين " الدولة " الأكثر تعقيدا فى التاريخ ؟؟
أوجه ذلك أيضا إلى من ضحكت له من جهلهم الأمم ممن أصابهم الفالج عندما سمعوا الإشتراكيين الثوريين يدعون لإسقاط الدولة ، وحسبوها "الـوطن" ، وهم لا يعلمون أنما تحدث هؤلاء عن إسقاط " مؤسسات دولة الباشا ودولة رئيس الوزراء" ،، ألم تسمعوا تلك التعبيرات فى أفلام قديمة " دولة الباشا ودولة رئيس الوزراء"؟؟!!
إنها ألة الظلم والبطش التى تفسد من تستمر فى يده فى أغلب الأحوال .
إلى من تنتقد الإشتراكيين الثوريين. دعنى أتقمص دور أصحاب اللحى و أسألك :
أين كنت من مائة عام وهم يسجنون ويتكل بهم وهم أصلا الزاهدون فى ترف الرأسمالية ؟؟
عزيزي التـائـه ،، هل هناك حل أخر تملكه لتفكيك مؤسسات أمن الدولة والمخابرات العامة والعسكرية والأمن الحربى والتحريات والشرطة العسكرية ورئاسة الجمهورية والحرس الجمهورى والرقابة الإدارية اللذين يدينون بالولاء الكامل - عن إرادة أو تهديد - لنظام ثالوت الطاغوت ( مبارك – سليمان – طنطاوي ) ؟؟
كيف ستعالج قضايا كل المؤسسات الكبرى الاخرى : القضاء- الحكم المحل – البترول –الزراعة – الهيئة العامة للاستعلامات – الإعلام – مصر للطيران – مافيا الخصخصة وبيع أراضى الدولة – مافيا الأدوية واللقاحات – مافيا التعليم الخاص بدون أن تسقط كل تلك الأجهزة وتبنيها من جديد مهما كان الخطر ومهما كانت التكلفة ؟
هل يستطيع بشر تقويم ذلك دون حل " جراحي " جذري ،، أو "نـار" تنقى الخبث عن أصل المعدن ؟؟
يا أصحاب اللحى هل تريدون المقولة التى قيلت قبل قرن عن مقارنة حضارية أن تنطبق داخل الوطن الواحد فيصبح لدينا ( إسلام بلا مسلمون ومسلمون بلا إسلام ) ؟؟
لقد أصبحنا فى زمن لبس فيه اللص (الفلول) رداء الوطنية ،، والسفيه (عكاشة) رداء الحكمة ،،
والجاهل (حزانى حرق المجمع العلمي) رداء العلم والحضارة ،، والمريض نفسياً ( خالد عبدالله ) رداء شرع الله ،،
وعم ( العبط ) أرجاء البلاد وعاش الجميع فى ( هالـووين ) مستمر !!!!!
Like
ردحذفعفواً شفاكم الله
ردحذف