في 28 يونيو 2013
جهل فقهي شديد في شأن حرمة المساجد يستغله الإخوان
في الضغط على المجتمع للحصول على مكسب إستخدامها كمقرات عسكرية، وكتهمة للآخرين في
حال الإقتراب
________________________________________
كتبت في أول أغسطس 2013
رجاءاً قبل أن تقرأ إشحذ عقلك لأنه كلام غير معتاد ، و
حاول أن تجب بنفسك على هذه الأسئلة "الإستفهامية" :
1- هل تعرف ما هي حرمات المساجد ؟
و ما إختلافها عن حرمة "الحرم" و حرمات "بيوت خدمة الناس" من الملكيات العامة و الخاصة ؟
هل تعرف ان الحرمة الوحيدة الزائدة الواجبة
للمساجد عن باقي بقاع الأرض هي "الطهارة" من مسببات النجس ؟
هل تعرف أن "بيت الله الحرام" هو المسجد الوحيد المحرم فيه القتال ؟
هل تعرف أنه رغم ذلك يباح أن تقاتل من يبدأ عليك
بالعدوان في ذلك "الحرم" ؟
هل تعرف أن إزهاق روح نفس مؤمنة واحدة أكبر حرمة
من حرمة جدران أي مسجد لأنها أكبر حرمة من
هدم الكعبة ذاتها التي هي داخل الحرم و مطاف المسلمين في شعيرتهم الكبرى ؟
2- هل تعرف قصة مسجد ضرار ؟!
و هل تعرف أن نبي الإسلام أمر بهدم مسجد على رؤوس
أصحابه لو لم يستسلموا لأنهم كانوا أعداء متآمرين خانوا أمة الإسلام و مجتمع
المدينة ؟!
3- ما هو التصرف الأمثل إذا كانت الشرطة تطارد
مجرماً عتيداً ثم تحصن داخل بناء و كان هذا البناء مسجد ؟
أو إذا كنت في حرب و إجتاح العدو أرضك ، ثم إستغل
مبنى مسجد كمقر إيواء لجنوده أو مخزن ذخيرة ستنزل يوماً ما على رأسك ؟
هل حرمة جدران المسجد و فرشه يجب أن تمنعك عن ضبط
المجرم أو ردعه أو الإجهاز على عدوك المحارب ؟
4- هل تعرف ما الواجب عمله لو إعتلى المنبر رجل
فقال في الدين ما ليس فيه أو أمر الناس بالباطل أو هيج بينهم الفتنة ؟!
و هل تعرف كيف تدفع فتنة كهذه ما إذا حدثت من رجل
إعتلى ذلك المنبر لفترة من الزمن فأصبح له فيه حق مكتسب و مريدين و أتباع ؟!
هل المنبر ملك لمن بناه ؟ أم لمن إعتلاه ؟ أم
ملكية عامة للناس و المجتمع ؟!
5- من الذي يهين المسجد أكثر :
- من يحتكر بيت الله و يتخذه لنفسه بيتاً وقاعة
إجتماعات سرية و ثكنة عسكرية ،
أم من يطالب بإخراجهم منه حتى تكون بيوت الله خاصة
بعبادته فقط ؟
- من يدنس المسجد بجرائم تعذيب ،
أم من يحاول إقتحامه لتحرير المجني عليهم ؟
- من يغلق أبواب المسجد ليختبىء أو ليحتمي بها
فيمنع المصلين عن الدخول ،
أم من يحاصر المسجد في ترقب إنتظاراً لخروج أعداءه
منه دون مضايقة للداخلين و الخارجين ممن سواهم ؟
********
* لو تعرف إجابات لهذه الأسئلة فرجاءاً أسمعني
إياها ،،
لو لا تعرف فلنحاول معاً أن نتعلم ، فما سأطرحه
عليك - في المقال القادم إن شاء الله - ليس فتوى شرعية إنما تدارس لما نعرف جميعاً
من آيات الله و أحكام الدين .
- لو كنت تعرف ، أو لو كنت لا تعرف
لو قررت أن تصدقني ، أو تناقشني ، أو ستتعمد
إهمالي ،
فكل رجائي منك أن توقف عن الترديد الببغائي لضلالات مدنسي بيوت
الله الذين يتهمون فيها الآخرين بإستباحة حرمات المساجد بينما في حقيقة الأمر هم
الأشد جرماً و البادئين به !!
________________________________________
في 3 أغسطس 2013
* {ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه
وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في
الآخرة عذاب عظيم} (البقرة 114)
-
أليس ما تراه حادث في منطقة رابعة العدوية "منع من ذكر في مساجد لله" ؟
فهل يستطيع أي معارض شهير لمرسي ، أو مصري في زي عسكري
، أو مسيرة مؤيدة لخصوم الإخوان أن يصلوا في مسجد رابعة ؟!
-
أليس ما تراه خراب ؟
هل تعتقد أن مرافق المسجد و بناءه سيحتمل كل هذا الكم
البشري لفترة تساوي الفترة الطبيعية التي كان سيتحملها مع إستخدام طبيعي ؟
*
{وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً} (سورة الجن)
-
أليس في هذا المسجد دعوة جاهلية متحزبة "لشخص أو
جماعة" من دون أي سند من شرع الله ؟!
*
يقول الله عن المنافقين : {و ترى كثيرًا منهم يسارعون
في الإثم والعدوان وأكلهم السُحت لبئس ما كانوا يعملون} (المائدة 62)
-
أليس كل ما سبق "عدوان" على ملكية عامة خاصة بأعضاء جمعية رابعة العدوية الخيرية ؟
-
أليس ذلك "أكل سحت" بإستباحة مال أعضاء الجمعية الذين أوقفوه و يدفعونه لصيانة (دار مناسبات) تتربح منها الجمعية
لتسخر الربح في أفعال الخير و صيانة المسجد ليعبد فيه الله ؟!
#رابعة_مسجد_ضرار
________________________________________
في 7 أغسطس 2013
#رابعة_مسجد_ضرار
*
جهل فقهي شديد في شأن حرمة المساجد يستغله #الإخوان في الضغط على المجتمع للحصول على
مكسب إستخدامها كمقرات عسكرية ،
وكتهمة للآخرين في حال الإقتراب ،
-
فيسوقون الناس بكلمات مضللة مثل (مذابح الساجدين) ، (إغضبوا لحرمة بيوت الله) !!
-
الإخوان أكذب من عرفهم التاريخ المكتوب ،،
لا يباريهم في ذلك سوى الصهاينة ،،
و في آخر المقال تعرفون كيف أن #الإخوان_صهاينة_المسلمين
!!
لكن تعالوا أولاً نتعرف على هدي ديننا في شأن المساجد
و حرماتها :
********
* المسجد
في الإسلام هو كل أرض طاهرة يمكن فيها الصلاة :
(جعلت
لي الأرض مسجداً وطهوراً) ،،
-
و يجوز تحديد مكان إجتماع المسلمين للصلاة في "مسجد" بأن يوضع له جدران ،
و إشارة لأنه مسجد ،،
و ربما يعرش بسقف و يفرش بفرش للتخفيف عن الناس على ألا يكون في ذلك لا بذخ يغضب الله ، و لا بهرج آخاذ لافت لإنتباه المصلين ،،
********
-
و لا حرمة زائدة للمسجد عن أي بقعة من أرض الله سوى حرمة (الطهارة) ،،
تلك هي الحرمة الزائدة عن كل أرض من أرض الله و التي يجب فيها جميعاً مراعاة حدود
الله بترك المعاصي و ستر العورات !!
و حتى تلك الحرمة الخاصة رأى رسول الله أنها أقل حرمة من إغاظة قلب عبد من عباد الله
،،
فقد قام ذات مرة أعرابي جاهل ليقضي حاجته في صحن المسجد
، فهم به الصحابة كي يمنعوه ، فمنعهم رسول الله عن مقاطعة الرجل حتى يفرغ دون أن يفزع !!
********
-
و فضل صلاة الجماعة حاصل لأنها تؤدى في "جماعة" و ليس لأنها بين جدران المسجد !
فالمسجد في الإسلام - كما فصلت بعاليه - ما هو إلا
قطعة أرض لها إشارة أو إطار فقط ليعرف الناس أن هذا مكان صلاة جماعة المسلمين ،،
وما الأبنية الشاهقة خرافية التكلفة معقدة الهندسة
و الزركشة سوى إستغلال للوثنية الدفينة في كل نفس بشرية
لكن بصبغة إسلامية !!
إنهم يبتدعون في الإسلام (طوطم) !!
طوطم نضع رسمه على طوابع البريد ، و نلتقط بجواره صوراً
تذكارية !!
طوطم تسحر به أبصارنا فنحس معه بالخشوع المرتبط برؤية
"المادة" الحجرية لا بإستحضار "القلب" لعظمة من نصلي له !!
********
* إخوتي
في الإسلام :
-
ليس في ديننا كهنة يحتكرون إقامة الشعائر ،،
بل كل مسلم هو إمام متى كان عاقلاً و إستطاع التلاوة
!!
-
و ليس في ديننا معابد فيها مذابح أو قدس أقداس نموت فدائها ،،
بل نؤمن أن حقن دم نفس مؤمنة بريئة أهم عندنا من مبنى
و أحجار الكعبة ذاتها !!
********
*
أما حرمة (السلام و النهي عن القتال) فهي خاصة فقط (بالحرم الأوحد لدى المسلمين
: حدود حرم بيت الله الحرام بمكة) ،،
و حتى في ذلك الحرم المنهي فيه عن القتال يباح القتال "كرد فعل" على عدوان آخرين
حتى و لو إحتموا بذلك الحرم بعد أن ثبت عليهم الجرم !!
-
يقول تعالى :
{
وقَاتلوا في سبِيل الله الذين يقَاتلونكم ولا تعتدوا إِن الله لا يحب المعتدين
﴿١٩٠﴾ واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأَخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقَاتلوهم
عند المسجد الحرام حتى يقَاتلوكم فيه فَإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين
﴿١٩١﴾} (سورة البقرة)
-
و يقول رسوله صلى الله عليه و سلم يوم فتح مكة في شأن بعض عتاة الإجرام من أهلها :
(إقتلوهم
و لو تعلقوا بأستار الكعبة) !!
********
* و
الإخوان يتاجرون اليوم أيضاً بإغلاق بضع مساجد على مستوى الجمهورية في بلد فيها بين
الجامع و الجامع مسجد بدعوى أن ذلك (منع لذكر الله
في بيوته) ،،
و ينسون أن تلك التهمة ثابتة عليهم و لم يقدموا لها
مبرراً من شرع و لا من خلق و لا من منطق !!
-
فهل يستطيع اليوم معارض شهير للإخوان ،، أو مصري في زي عسكري ،، أو مسيرة مؤيدة لخصوم الإخوان أن يصلوا في مسجد رابعة ؟!
-
بل لقد زادوا على "المنع" فأتوا من الأفعال ما يؤدي فعلاً إلى "خراب" بيوت الله إما بإستهلاك
إمكانياتها ،، أو بجلب المعارك إليها ،،
فكان وصف حالهم هو ما ورد في الآية :
{
و من أَظلم ممن منع مساجد الله أَن يذكر فيها اسمه وسعى في خَرابِها أولَـٰئك ما كان
لهم أن يدخلوها إِلا خائفين لَهم في الدنيا
خزي ولهم في الآخرة عذابٌ عظيم ﴿١١٤﴾} (سورة البقرة)
!!
-
و رغم أنه ليس في الآية (حد) واجب النفاذ كعقوبة لجريمتهم في حق بيوت الله ،،
إلا أن الله توعد من يفعل ذلك "بخزي" في الدنيا نراه في حالهم
اليوم ،،
و عذاب أليم في الآخرة نتمنى أن يصرفه الله عنهم بأن يتوبوا إليه و يتركوا الإفساد في أرضه !!
********
*
ما حجتكم في ذلك المنع و التخريب الذي صنعتموه في بيوت الله يا من تلبسون على الناس
أن هناك حرباً على الإسلام لأن الحاكم أغلق بضع مساجد تعبد فيها رؤوس جماعة من دون الله ، و يحاك فيها المؤامرات على وطن كامل من شرذمة فيه ؟؟!!
-
ألم تسمعوا بقصة "مسجد ضرار" أم أن غاية ما وصلكم من السيرة كان هو "صلح الحديبية" ؟!
ألم تعلموا أن "رسول الله" ،، أمر "جند الله" ،، أن يهدموا
"بيت الله" على رؤوس من فيه - إن لم ينفضوا منه و يسلموا أنفسهم - لأنهم إستخدموه
كستار لمحاربة "دين الله" و "أمة الإسلام" ؟!
-
يقول تعالى :
{
والذين اتخذوا مسجدًا ضِرَارًا وكفرًا وتفريقاً بين المؤمنين وإِرصادًا لمن حارب الله
ورسوله من قَبل وليحلفن إن أردنا إِلا الحسنى والله يشهد إنهم لكَاذبون ﴿١٠٧﴾ لا تقم
فيه أبدًا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبّون أن يتطهروا
والله يحب المطهِرين ﴿١٠٨﴾ أفَمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس
بنيانه على شفا جُرفٍ هارٍ فَانهار بِه في نار جهنم والله لا يهدي الْقوم الظالمين
﴿١٠٩﴾ لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبِهم إِلا أن تقَطع قلوبهم والله عليم
حكيم ﴿١١٠﴾} (سورة التوبة)
********
* يا
أفجر أهل الأرض نفاقاً بدين الله :
لقد إستحققتم الحرابة و النفي ،،
-
و ما إغلاق بضع من مساجد ضراركم إلا تنفيذاً لقول الله عز و جل : {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدًا}
لدرء لمفسدة إقتتال الناس عند سماع خطباء فتنتكم الذين
يشقون الأمة إلى نصفين ثم يدعونهما للإحتراب !!
أو درء لمفسدة هدم كامل لبيت يشرك فيه مع الله
سادتكم و كبرائكم الذين أضلوكم السبيلا !!
-
مساجد يقام فيها الدعاء على كل أبناء الوطن ممن على غير رأيكم الأحمق و هوى أنفسكم الضالة !!
-
دعاء على الحاكم و على الجيش بالإنشقاق و الهلاك و الفضيحة لمجرد أنه أزاح أحمقكم عن تخريب البلاد !!
-
ثم بعد الفراغ من الدعاء على شركائكم في الدين و الوطن تستشهدون بود و إستحسان بآراء
الصهاينة الداعمين لكم في الأزمة !!
و تستضيفون مراسليهم بترحاب بينما تعذبون من تشتبهون في مجرد كونه
صحفي مصري !!
********
*
الرد على كل هذا الإجرام و الضلال الديني و الدنيوي لا يستقيم أن يكون بالحجة و المنطق فقد تجاوزتم ذلك الحاجز منذ أسابيع ،،
-
يجب أن يكون رد ولي الأمر بالهراوات ثم بالرصاص ،،
-
و رد الشعب يجب أن يكون بعقوبتكم أيها المجرمين بكل أدوات الزجر من أول القتال و حتى الهجر و القطيعة المجتمعية
!!
********
* الإخوان
هم صهاينة العرب !! تأمل :
-
الخيانة و التقية ،،
-
التعبد بإغاظة الآخر ،،
-
القتال من وراء "جدر محصنة" زادوا عليها بفجورهم دروعاً بشرية من نساء و أطفال ، و دروعاً مقدسة
من مساجد و سجود !!
-
و أخيراً هم و الصهاينة سواء في عقيدة : نحن أبناء الله !!
نعم هذا لسان حال الإخوان و إن لم تنطقه ألسنة أفواههم
:
(نحن
"وحدنا" أبناء الله) !!
-
نحن أبناء الله ، لذا نحن نحتكر المساجد التي هي بيوت الله ،،
فإذا عذبنا نحن الناس فيها كان حكم ذلك شرعياً : "تعزير واجب" ،
أما إذا هاجمنا فيه أهالي من نعذبهم أصبح ذلك "عدواناً سافراً" على "أبينا" الذي نحتكر الكلام بإسمه و الفتيا في دينه و التصرف في بيوته !!
-
إذا أكل غيرنا الربا فهو من الكبائر ،،
أما نحن فوحدنا أهل تحديد حد الإضطرار الذي سيبيح لنا أكل هذه
الميتة ،،
غيرنا ليس من أبناء الله لذا لا يمتلك هذه الصلاحية في تقرير الحال و ما
يستوجبه من إستباحة للمحظورات !!
-
تتأكد من تلك العقيدة الضالة عندما تراهم لا يكتفون بالشارع ، أو بمدرسة عامة إحتلوها فأصبح لهم مأوى
و مصدر مياه و صرف ،،
هذا غير كافي ،، يجب أن يكون في الأمر "مسجد" ما ،، فلسان حالهم يقول
:
-
نحن أبناء الله و لذا نحن أولى الناس في إستخدام
بيوته ،
و كذلك نحن من نقرر من يدخلها و من هو غير مرحب به فيها !!
-
و إذا جاء عدونا فسنحتمي بالمسجد ،،
فإما أن ذلك سيعجزه عن الوصول إلينا ،،
أو أنه سيضطره للإعتداء على بناء المسجد و بهذا نؤكد
للجميع أنه كافر يعتدي على بيت أبينا !!
********
*
ترى لماذا لم يكتفوا بالشارع و الخيام و هم مقتدرون على ذلك ؟!
-
لماذا لم يكتفوا بالمباني العامة و الخاصة التي إحتلوها ؟!
-
لماذا لا يقاتلون كما يقاتل الرجال ؟!
أنهم أخس من عاش بمصر ،،
و أكذب أهل الأرض ،،
و أضل من حمل كتاب الله على ألسنتهم على مر التاريخ
!!
********
* أخرجوهم من بيوت الله ،،
إدفعوا فتن الخوارج عن دين الله ، فتلك أولوية سابقة
حتى على دفع فتنهم التي يعيثون بها فساداً في معائش الناس ،،
-
يقول تعالى :
{وقاتلوهم
حتى لا تكون فتنة ويكون الدينُ لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين} ﴿البقرة: ١٩٣﴾
********
* ملحوظة
: أنتظر كثيراً من السباب ،، والتكفير ،، و الإتهامات
بالجهل ،، و العمالة ،، و من الطرفين معاً !!
-
لكني أحمد الله أني لا أخشى في الحق لومة لائم ،،
-
فهلموا إلي لتعطوني بعض الحسنات فإن ذنوبي كثيرة !
********
#رابعة_مسجد_ضرار
********
Post by Ahmad Syiam.
Post by Ahmad Syiam.
Post by Ahmad Syiam.
Post by Ahmad Syiam.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق