* معتاد الكذب لا يصدقه إلا أحمق،
-
فمن يعَـرِّض بدين الله في شرعنة سياساته القذرة فينفر البسطاء من الدين و يقبل الجهلاء
على الإلحاد بسببه ،
ثم يتهم معارضيه بأنهم هم الداعين لهدم الدين لهو مدلس
خسيس و لا يصدقه إلا الحمقى ،،
-
و من يعَـرِّض بالثورة في شرعنة جرائمه الدستورية و تبرير فشله الإداري فينفر البسطاء
من الثورة و يجاهر بعداوتها أتباع نظام مبارك ،
ثم يتهم معارضيه بأنهم متقاربون مع أعداء الثورة لهو
مدلس خسيس و لا يصدقه إلا الحمقى ،،
-
و من يعَـرِّض بالوطنية في شرعنة تعيينه لعشيرته معدومي الكفاءة و بيعه لأصول الدولة
و إفساد علاقاتها الخارجية فيفسد على الفقراء حياتهم و ينفر المخلصين من وطنهم ،
ثم يتهم معارضيه انهم متحالفون مع الغرب و الإمارات
و دحلان و جعجع لهو مدلس خسيس و لا يصدقه إلا الحمقى ،،
*
ألا إن من عرض بالدين ، و الثورة على الباطل ، و الإنتماء للوطن لهو برىء من ثلاثتهم
،
-
و من كان مدلساً خسيساً فلا ولاية له على الناس ،
-
و من كان من الحمق بمكان ليصدق كذبات مفضوحة متتالية فلا مجال لإحترام رؤيته ، و حكمه
الإقصاء من باب الضرب على يد السفهاء الذين يتعمدون خرق السفينة.
* إخلعوا
المدلس الخسيس ، و لا تلتفتوا إلى صياح أو عويل الحمقى !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق