إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

موضوعات الكتابة على هذه المدونة

30 يونيو (17) أخطاء لغوية (2) أخلاقيات (24) إخوان (24) البرادعي (1) التجديد و المذهب الصيامي (12) السيسي (4) الشرق الأوسط (3) الطب في بلاد الجهالة (2) المذهب الصيامي (20) المفضلة (13) الهيمنة الأمريكية (5) تجديد إسلامي (6) تجديد صيامي (20) تحليل سياسي (67) تدوين و توثيق (16) تربية (5) تصحيح إجتماعي (49) ثقافة إشتباك (45) ثقافة ثورية (45) ثقافة ثورية رد أكاذيب السياسة (2) ثقافة حوار (7) ثورة فكرية (32) جماعات إسلامجية (25) حراك 25 يناير (9) خطايا مبارك (14) خواطر (10) دفع فساد زمن الفتن (42) رابعة (1) رد أكاذيب السياسة (44) رد أكاذيب بإسم الدين (25) رد فتن التاريخ (8) سفاهات العرب (6) سفاهة الديموقراطية (14) سوريا (5) شرح الديكتاتورية (6) ضلالات الخلافة (2) ضلالة وجوب الإحترام اللفظي الزائد (1) طرق تفكير (2) عن الإخوان خطايا و طبيعة (18) عن كرهي للقراءة الطائشة (2) فكر جديد (24) فلسفة (14) فلسفة طبية (1) فهارس المدونة (9) قانون و دستور (2) قصص قصيرة (3) لقاءاتي المتلفزة (4) مصائب العولمة (4) معلومات طبية (1) مقتطفات (4) نظم حكم (5) نقد السلفية (1) نقد العلمانية (1) وجوب الديكتاتورية (2) My articles in english (6)

الجمعة، 15 مارس 2013

للثورة أبطال و الكل بطل فليعرف كل منكم ما يقدر و ليعترف لرفيقه بالفضل و لا يكن خنجراً في خصر شريكه و لا معول هدم في بنيان حلمه الذي لم يكتمل






للثورة أبطال :

- أبطال إختارهم الله ليقبل منهم تضحيتهم بحياتهم ،
- أبطال أصيبوا ففقدوا البصر أو الحركة أو حتى مجرد القدرة على التنفس ،
- أبطال دفعوا ثمن نضالهم من حريتهم عندما أسرهم أعداء الثورة ،
- أبطال يجوبون الشوارع يبحثون عن مفقودي الثورة ، و يرعون مصابيها ، و يجمعون التبرعات لإعاشة أسر الشهداء و المصابين و الأسرى ،
- أبطال ضحوا بكل أو بعض حياتهم الإجتماعية أو العملية أو الإقتصادية من أجل نصرة القضية ،
- أبطال حتى لم يفعلوا أياً من ذلك لكن جذوة الثورة على الظلم متأججة  منتظرة للحظة سيتسلمون هم فيها راية النضال من السابقين  ،

* كلكم أبطال ،،

و كل منكم يجيد شيئاً فأرجوه أن يفعله ،،
فإذا جاء دور رفيق آخر في شأن لا تفهمه أنت فأستحلفك بالله أن تنسى ما زرعه فينا تعليم و إعلام مبارك ،،
إترك العصبية و السخرية و المزايدة ،،
و حاور رفيقك بنية الوصول للأفضل لا بنية إحراجه ،،
فإن إتفقتما فبها و نعم ،،
و إلا فليترك كل منكم للآخر ما هو أهل له ،،

فيوفر على نفسه و على رفيقه عناء الجدال الخاسر ، و مرارة الرمي بالخيانة ، و غضب الشعور بالإستهزاء ،،
و يوفر على الثورة عناء تبرير زلات أبنائها أمام الشامتين فيها و المتربصين بفشلها !!




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق