* حال العرب اليوم :
جاهل متحرر ،
يقاوم جاهل متحجر ،
ليفرض أحدهما جهله على شعب أجهل منه ،
فتستمر عجلة الجهالة دائرة !!
*
كلاهما يبحث عن "كذبات" أو "شواذ" أو "أجزاء حقائق" ،
ليبرر بها صحة "هواه" ،
المصنوع في "عقل عاجز" ،
و لا يخطوا خطوة نحو الحضارة بأن يبحث عن "الحقائق" في "الواقع" ،
ليستخرج منها "المعرفة" و "الفلسفة" ،
فيستنبط "المنهج" ،
ليصل بمنهجه إلى "مستقبل" أفضل !!
* اللهم
مكن للحق !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق