* إن إيمان عقلك بالله كافيك حيرة فهم
وجودك و وجود الكون ،
-
و إسلامك كافيك حيرة عبثية ذلك الوجود ،
-
و فلسفة ذلك الإسلام و تجاربه التاريخية تعطيك أفضلية عن مبتكري الجديد من الفلسفات و متبعي الوضعية القديمة
،
-
و رحمة ربك ترفع عنك عبئ الحساب على قدر النتائج ، لكنه سبحانه و تعالى يحاسبك
فقط على جودة النية و إحسان العمل ،
*
و نبوغ عقلك إن لم يوصلك للصواب فهو على الأقل دالك إلى طريق العودة إن دخلت في
الخطأ ،
-
و حيوية ضميرك و خشيتك من الله هما الحارس ضد تعمد إستخدام كل المزايا السابقة في إتجاه الإفساد بدلاً
من تسخيرها في إعمار الأرض بالحق .
*
لو إمتلكت ما سبق و ما زلت مغاضباً تطلب الزيادة ،،
تكون طماعاً جداً بصراحة :)
إيه هتنهب ؟! :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق