كتبت قبل قرار لجنة الانتخابات الرئاسية بنصف ساعة :))
جودة الفكرة ،، و جبن الصياغة ،، و غباء التوقيت ،،
أحب أن أوضح :
1- القانون يستبعد أحمد شفيق من الترشح و شغل المناصب العامة ،،
2- القانون (( لا يـــســـتــبــعـــد )) عمرو موسى لأنه لم يكن ضمن السلطة الوزارية أو الرئاسية أو قيادة الحزن الوطني خلال العشرة أعوام السابقة ،،
3- القانون (( قــــــد )) يستبعد عمر سليمان فقط في حالة أن يعثر أحد على أصل المرسوم الجمهوري بتعيينه كنائب للرئيس ، أو نسخة من الوقائع المصرية المنشور فيها المرسوم ،، و الإثنين يمكن إخفاؤهما بسهولة ،، و يمكن ألا يكونا موجودان من الأساس ، و يكون التكليف قد تم له شفاهة في ظل الأحداث الغير طبيعية أيام الإعتصام بالتحرير !!
4- المفاجأة العظيمة التي قد يكون من صاغ القانون لم يلتفت لها أساساً ، و من وافقوا على القانون باللجنة التشريعية حذفوا لفظ "وزيراً" إتقاءاً لرفض طنطاوي للقانون هي :
أن القانون يستبعد طنطاوي من الترشح و التعيين بأي منصب عام ،، ليس لأنه كان "وزيراً" في العشر سنوات الأخيرة ،، لكنه كان نائباً لرئيس الوزراء ،، و كان يتسلم مهام رئيس الوزراء قانونياً و بروتوكولياً أثناء سفر رئيس الوزراء و ينعقد مجلس الوزراء برئاسة طنطاوي فعلاً ،،
و بما أن اللفظ "رئيس وزراء" في المادة من القانون لم تميز بين "رئيس وزراء ،، و رئيس وزراء بالإنابة" ،، فبالتالي النص ينطبق على طنطاوي !!
و سواءاً طبق العزل أم لا ،،
و سواءا استبعدت لجنة الإنتخابات الرئاسية أبو إسماعيل ، أو الشاطر ، أو كليهما ،،
و بعد تفكير بسيط "من هو المرشح اللذي لم تشبه شائبة حتى الآن قانونياً و لا برلمانياً و لا شعبياً و لا حتى يحسب إعلامياً من الفلول" ؟؟
يبقى لازم كلنا نسقف للجنتلمان أبو رانيا ،، البرنس حبيب شعبولا ،،
الشــــريـــف : عـمــرو مـوســـى :))))))))))))))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق