مبدأى هو نفض كل القديم من ركام الأشتراكية و الرأسمالية
و ادناس التطبيق العربى لها فكل هذه النظم اما انهارت او على وشك ذلك.
و وضع تصور لنظام حكم جديد من صنع فكر مفكرين مجتمعنا
بما "لا يتعارض" مع نص واحد من نصوص شريعتنا و خصوصا فى امر الحريات و الاقتصاد
و فقه المرأة و اهل الكتاب.
رغم ما سيكلف هذا من جهد و عمل الا انى أومن بأن العقيدة
لا تتجزأ و لا يمكننى القبول بنظام مالى ربوي حتى و لو صلحت كل امور الحياة الأخرى.
و يكون القائم بخلق و تنفيذ هذا الأمر هم عقول الأمة
و بمشورة فقهائها مثلما تستخدم اى مرجع للحصول على معلومة مجردة او نص او استدلال على
موقف مشابه و ليس لإبداء رأى متكامل حول امور الحكم و المعاملات.
الفقيه يفتى فقط فى امر التوحيد و فقه العبادات.اما
"شئون دنيانا فتترك لحكمائنا بمراقبة فقهائنا" طبعا بعد انتخاب الجيد ممن
وجد فى زماننا ، يليه تربية جيل طبيعي من الفئتين فى ظل تعليم حقيقى و فكر متنور
و انا لى فى امر توحيد المسلمين اقتراح طرحته على ممثل
لحزب النور و وافق عليه الا و هو:
"""""تحييد""""""
بصفة مؤقتة كل ما اتى من امر الدين فى المعاملات وامر الحكم بعد خلافة على رضى الله
عنه.....فلا يستشهد الشيعة بمرجعياتهم و لا الاخوان بالبنا و لا السلفيين بمحمد ابن
عبد الوهاب او ابن باز....بل حتى يتخلى"""""مرحليا"""""
تابعى المذاهب الأربعة عن مذاهبهم......و الاجتهاد من هيئة مختارة من كل تيارات فقهاء
الاسلام الحاليين فى نصوص القرآن و السنة الصحيحة و فقط بدون الرجوع الى شروح و اجتهادات
من اتى بعد علي.....حتى يستقر اجماع الأمة و ليكن لبضع سنوات نستخرج بعدها كنوز علماء
الاسلام لنحللها و نأخذ بالصالح منها و ما يناسب عصرنا و نطرح الباقى عرض البحر للأبد..
نحتاج الى
RESTORE FACTORY
SITTINGS
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق