لماذا لا يتمنى الأسد ان يصبح فيلا اضخم و اقوى؟؟؟؟
لماذا لا يتمنى السمك المشى على الأرض؟؟؟؟
لماذا لا يكون ترتيب الأرض بين الكواكب الأولى او ربما الأخيرة او حتى الأكبر حجما فهى الأهم؟؟؟؟
لماذا نصر "عبثا" فى المائة عام الأخيرة على تغيير ناموس الكون الذى يسيره خالقه و البشر فيه منذ عشرات الألاف من السنين؟؟؟؟لماذا لا تفهم المرأة انها مسخرة لمهمة انتاج البشر و تربيتهم و تكوين عقولهم و تقديمهم كأفراد نافعين لأنفسهم و غيرهم و هم بذلك بالتأكيد يزيدون اهمية عن الرجل الذى ينحصر دوره فى وضع النطفة بشهوة ثم توفير الظروف الملائمة لصناعة هذا المنتج البشرى؟؟؟؟لماذا تنظر المرأة بدونية الى دورها الأسمى فهى صاحبة المال و المصرفة لشئونه فى حين لا يزيد دور الرجل عن دور الحكومة التى تمد البنية التحتية و توفر الحماية و تسن القوانين؟؟؟؟؟لماذا الاقتتال على التكليف بالجانب الأكثر مشقة فى الحياة و الأقل اثرا؟؟؟؟؟؟؟لماذا نتحدى الطبيعة و فى مصلحة من؟؟؟؟؟؟؟؟.
ارجوا من صديقاتى اصحاب المنطق الرد على نقطة نقطة ان كان الأمر بالنسبة لهم ممنطق و ليس فقط خناقة على حتة لحمة فاكرينها حلوة و هى اساسا لحم جملى عجوز ما تتمضغش و حمضانة كمان.
مع انى ضد فكرة جواز ولاية المرأة على طول الخط بناءا على عقيدتى و فهمى و خبراتى بالحياة...............و مع انى استطيع تفنيد ادعاءات المساواة ادعاءا تلو الأخر باسانيد فقهية و طبية و سيكلوجية من وضع علماء غير مسلمين لتحليل طريقة عمل فكر الأنثى و ردود افعالها..................برغم كل هذا اوافق على ترشح المرأة للرئاسة...................................لكن بشرط ان:تدخل النساء الى التجنيد و تعيش سنة فى السلوم على لتر ماء للشرب و النظافة يوميا.................و ان ارى نصف العاملين بتسليك الصرف الصحى من النساء ..........و كذا سائقى الترلات.......و كذا عمال المعمار........و كذا عساكر المرور اللى بيقفوا 12 ساعة فى الشمس..............و بشرط الا تهرب الطبيبات من الشفت ال 24 ساعة فى الاستقبال ..........و بشرط ان تقطع كل اسرة المصروف عن بنتها بعد تخرجها كما تفعل مع الابناء.........و بشرط ان يتقاسم الرجل و المراة"و ليس ابو المرأة" تكاليف الزواج مناصفة.........و بشرط ان تحمل المرأة الشنط التقيلة و انبوبة البوتجاز بدلا عن زوجها..............و ان لا تطلب من الرجل القيام لاجلاسها بالأماكن العامة .......و ان تلغى المهور و المؤخر و نفقة المتعة.
فى حاجة اسمها "النظرة الأنبوبية" و كذلك "الرؤية ثنائية البعد" و هى من صفات التفكير الأنثوى يقابلها عند الرجل "نظرة عين الطائر" و الرؤية ثلاثية الأبعاد " عند الرجل............و كل مسخر لما خلق له تلك الصفات تجعل المرأة اقدر و اقوى على التعامل مع امر ما عندما تركز عليه و لكنها تفتقر الى الألمام بكل جوانب الموضوع و اتخاذ القرارات بمراعاتها و يجعل الرجل اقل تركيزا فى تفاصيل الأمور و اقل اتقانا فى منتجه النهائى من المراة،،،و لذا يكمل كل منهما الأخر و يفسد المنتج النهائى ان تبادلوا الأدوار...و ينعدم النتاج البشرى تماما ان اصرا كليهما على القيام بنصف المهمة المسخر لها طرف واحد منهما
نحن الأن فى مرحلة بناء تستدعى الأتحاد و من السفه ان نحاول ان نقسم انفسنا بدلا من ان نتحد....هيا بن ننقسم الى مسلم و مسيحى....سلفى و اخوانى........مدنى و عسكرى..........شرطة و شعب........و اخر المتمة:رجل و امرأة!!!!!!!ارجو ان يعلم الجميع انهم محاسبون يوم القيامة على كلامهم و على ان يتبعهم غيرهم عن ضلال .......و نحن الأن اكثر عرضه لهذا الحساب ....فالكلمة التى اكتبها الأن فى دقيقة يراها و تؤثر فى الألاف،،،فى حين كان من الممكن ان يقضى شخص ما عمره كله فى السابق للوصول لنفس الكم من البشر............الكلمة امانة
و شكرا
مع انى ضد فكرة جواز ولاية المرأة على طول الخط بناءا على عقيدتى و فهمى و خبراتى بالحياة...............و مع انى استطيع تفنيد ادعاءات المساواة ادعاءا تلو الأخر باسانيد فقهية و طبية و سيكلوجية من وضع علماء غير مسلمين لتحليل طريقة عمل فكر الأنثى و ردود افعالها..................برغم كل هذا اوافق على ترشح المرأة للرئاسة...................................لكن بشرط ان:تدخل النساء الى التجنيد و تعيش سنة فى السلوم على لتر ماء للشرب و النظافة يوميا.................و ان ارى نصف العاملين بتسليك الصرف الصحى من النساء ..........و كذا سائقى الترلات.......و كذا عمال المعمار........و كذا عساكر المرور اللى بيقفوا 12 ساعة فى الشمس..............و بشرط الا تهرب الطبيبات من الشفت ال 24 ساعة فى الاستقبال ..........و بشرط ان تقطع كل اسرة المصروف عن بنتها بعد تخرجها كما تفعل مع الابناء.........و بشرط ان يتقاسم الرجل و المراة"و ليس ابو المرأة" تكاليف الزواج مناصفة.........و بشرط ان تحمل المرأة الشنط التقيلة و انبوبة البوتجاز بدلا عن زوجها..............و ان لا تطلب من الرجل القيام لاجلاسها بالأماكن العامة .......و ان تلغى المهور و المؤخر و نفقة المتعة.
فى حاجة اسمها "النظرة الأنبوبية" و كذلك "الرؤية ثنائية البعد" و هى من صفات التفكير الأنثوى يقابلها عند الرجل "نظرة عين الطائر" و الرؤية ثلاثية الأبعاد " عند الرجل............و كل مسخر لما خلق له تلك الصفات تجعل المرأة اقدر و اقوى على التعامل مع امر ما عندما تركز عليه و لكنها تفتقر الى الألمام بكل جوانب الموضوع و اتخاذ القرارات بمراعاتها و يجعل الرجل اقل تركيزا فى تفاصيل الأمور و اقل اتقانا فى منتجه النهائى من المراة،،،و لذا يكمل كل منهما الأخر و يفسد المنتج النهائى ان تبادلوا الأدوار...و ينعدم النتاج البشرى تماما ان اصرا كليهما على القيام بنصف المهمة المسخر لها طرف واحد منهما
نحن الأن فى مرحلة بناء تستدعى الأتحاد و من السفه ان نحاول ان نقسم انفسنا بدلا من ان نتحد....هيا بن ننقسم الى مسلم و مسيحى....سلفى و اخوانى........مدنى و عسكرى..........شرطة و شعب........و اخر المتمة:رجل و امرأة!!!!!!!ارجو ان يعلم الجميع انهم محاسبون يوم القيامة على كلامهم و على ان يتبعهم غيرهم عن ضلال .......و نحن الأن اكثر عرضه لهذا الحساب ....فالكلمة التى اكتبها الأن فى دقيقة يراها و تؤثر فى الألاف،،،فى حين كان من الممكن ان يقضى شخص ما عمره كله فى السابق للوصول لنفس الكم من البشر............الكلمة امانة
و شكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق