يوم 11 فبراير 2011
بدأت الثورة مرض الموت ،،
و توفاها الله في نوفمبر ،،
بعد أن لقنها الشهادتين الحاج أبو إسماعيل ،،
فغسلها الجنزوري بحب المجاذيب له ،،
و شيعها السائلون عن الكباسين و عن النائمين في الخيام ،،
و دفنها البرلمان بشيطنة الثوار !!!
الآن ليس هناك سوى تركة الثورة ،، و كلها ديون، و ثأر ، و شركاء إرث متصارعون ،،
و لا منفعة فيها غير صحوة من كانت به الروح أصلاً من قبل الثورة ،،
و هؤلاء أدعوهم الى ثورة جديدة تمكيناً للحق ،،
أو حتى إحياءاً لذكري الفقيدة!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق