اطالب بمحاكمة المجلس العسكري امام محكمة امن الدولة العليا طوارىء لما يلي:
*التضحية بجنود مصريين مجندين اجبارياً فى مواجهات لم يؤهلوا لها، فلا يوجد جندى مصرى يحمل ذخيرة ليدافع عن نفسه، و لم يدرب جندى القوات المسلحة على الدرع و العصا و لا لحفظ الأمن ، و لم يوجد ضباط لقيادة تحركات الجنود فى صفوف منظمة كما تعلم كل من دخل الجندية فى اول يوم.... اى انه عملياً يقتل جنوده عن عمد فى معركة لا ناقة لهم فيها و لا جمل و يعطى للشرطة اجازة مفتوحة مع مرتبات سارية.
*عدم احقاق الحق فى قضايا الاعتداء على الأقباط و دور عبادتهم و الاستعانة بخصومهم عند الصلح مع انى اعلم ان احدا فى مجلس العار لا يركعها هو عمل متعمد لتقسيم الأمة و استدعاء لغضب مباح.
* عدم وجود طفايات حريق فى مركبات القوات المسلحة هو اهمال جسيم يوجب المحاكمة كما تعلمنا.... ايضا ان يحرق افراد مدرعات بقنابل مولوتوف هو قرار احالة لمحاكمة عسكرية كل من قائد سلاح المشاة و رئيس هيئة التسليح و وزير الانتاج الحربي "الذى هو قائد المجلس" الى محاكمة بتهمة الخيانة.
* الاعتداء الوحشي قبل الحادث بأيام على شاب قبطي من قبل جنود الجيش و سحله و هو اعزل فلو كان مدنياً يعنى هذا ان القادة وضعوا المتظاهرين فى مكان العدو فى عقول جنودهم....و ان كان رائد بالجيش كما قيل فهى تهمة التعدى على ضابط بالقوات المسلحة و قد تصل عقوبتها للاعدام.
______________________________
________________
*حسب معظم الروايات التحق بالمسيرة بعد نفق احمد حمدى مئات من اشخاص لم يعرفهم منظموا المسيرة اللذين خرجوا بابنائهم و زوجاتهم بما ينفى نيتهم للعنف، و قام هؤلاء الأشخاص بالاحتكاك الأولى مع قوات الجيش.
*من المرجح تماما ان يكون المندسين من عناصر امن الدولة الذى رصد تحركات كثيفة فيه الأسبوع الماضي بمدينة نصر لأعضاء بالحزب الوثني تزامنا مع مؤتمرهم التهديدي.
*كانت هناك سيارات نقل مدنية تنقل المتظاهرين تسير بسرعة كبيرة.
*لم نر فيديو واحد لمدرعة جيش تدهس متظاهرين بل كان الحذر شديدا و تجنب قائدوا المركبات الاصطدام بالمتظاهرين او حتى بالسيارات المركونة على جانبى الطريق.
*وزن المدرعة يفوق بمراحل ما قد تتخيله من مظهرها و تصل الى عشرات الأطنان و اصابة الدهس الناتجة عنها تؤدى الى تهتك كامل فى الأنسجة و هو ما لم يشاهد فى الحالات المعروضة اعلاميا.
*من معظم ما رأيت حالات الدهس تمت بعد الوفاة "post mortum"
______________________________
القضاة ثلاثة : قاضيان في النار ، و قاضي في الجنة ، قاضي قضى بالهوى فهو في النار ، و قاضي قضى بغير علم فهو في النار ، و قاضي قضى بالحق فهو في الجنة
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع
ما اصعبها من مهنة .... عليك ان ترى الحقائق مجردة من المشاعر.......... لم استطع فى الفيديو ان استوضح اخاً يدهس...... كما لم استطع الجزم من بدء العدوان......... ايضاً لا اعرف توقيت هذا الفعل هل هو فى بداية الأحداث ام بعد الاشتباك؟؟؟ لكن ما العمل؟؟؟ هل نترك الأمر يمضى لمجرد ان الحقيقة الكاملة غائبة؟؟ هل قدر لنا ان نعيش فى بلد به انصاف رجال و انصاف مسؤولين و انصاف مهنيين؟؟؟ هل نحتسبهم مع من ضحوا بارواحهم فى الثورة؟؟؟ هل نتظاهر لنضغط لاصدار حكم ادانة قد يقدم فيه كبش فداء و يترك الجاني الحقيقي ليعيد الكرة؟؟؟ ام هل نثور مرة اخرى لأن ثورتنا الأولى زيفت على كل الأصعدة؟؟؟
دائما اعمال المشاعر يخرج بنا من دائرة العقل...و التحيز يفتح اوسع ابواب الظلم.... و الاثنين ان اجتمعا فتستحيل اقامة العدالة......... ادعو الجميع الى الوسطية و التعقل و الضرب على يد الظالم ان ثبت ظلمه و ليس انتصارا لمشاعرنا المصدومة.... للأ سف فى مجتمع تسود فيه الفوضى المتعمدة و اعلاء قيمة الجهالة و تنعدم الحرفية فى كل المهن بداية من الجيش والأمن و القضاء مرورا بالاعلام و حتى الطب الشرعي....تكون النتيجة هى هذه الغوغائية..... لعن الله مبارك الذى حولنا الى ركام امة و بقايا مجتمع و ولى منا الغبى و الحقير ليسلطه على رقاب الجميع بجهالته و استماتته فى حماية منصبه............ ادعو لنفض كل القديم و ثورة "شبابية" جديدة تسيطر على كل المواقع القيادية و تقرر مستقبل المرحلة القادمة
_________________
و أخيراً : من وجهة نظرى ان الفيديو التالي هو اهم فيديو للحدث على الاطلاق اتمنى ان تتابعوا بدقه نصفه الأخير
#!http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=h62qdp8FKHo
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق