إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

موضوعات الكتابة على هذه المدونة

30 يونيو (17) أخطاء لغوية (2) أخلاقيات (24) إخوان (24) البرادعي (1) التجديد و المذهب الصيامي (12) السيسي (4) الشرق الأوسط (3) الطب في بلاد الجهالة (2) المذهب الصيامي (20) المفضلة (13) الهيمنة الأمريكية (5) تجديد إسلامي (6) تجديد صيامي (20) تحليل سياسي (67) تدوين و توثيق (16) تربية (5) تصحيح إجتماعي (49) ثقافة إشتباك (45) ثقافة ثورية (45) ثقافة ثورية رد أكاذيب السياسة (2) ثقافة حوار (7) ثورة فكرية (32) جماعات إسلامجية (25) حراك 25 يناير (9) خطايا مبارك (14) خواطر (10) دفع فساد زمن الفتن (42) رابعة (1) رد أكاذيب السياسة (44) رد أكاذيب بإسم الدين (25) رد فتن التاريخ (8) سفاهات العرب (6) سفاهة الديموقراطية (14) سوريا (5) شرح الديكتاتورية (6) ضلالات الخلافة (2) ضلالة وجوب الإحترام اللفظي الزائد (1) طرق تفكير (2) عن الإخوان خطايا و طبيعة (18) عن كرهي للقراءة الطائشة (2) فكر جديد (24) فلسفة (14) فلسفة طبية (1) فهارس المدونة (9) قانون و دستور (2) قصص قصيرة (3) لقاءاتي المتلفزة (4) مصائب العولمة (4) معلومات طبية (1) مقتطفات (4) نظم حكم (5) نقد السلفية (1) نقد العلمانية (1) وجوب الديكتاتورية (2) My articles in english (6)

الاثنين، 20 فبراير 2012

كره "التوافقي" ، هل هو بغض في "التوافق" ؟ أم "إنعدام ثقة" في ساسة مصر ؟ أم "كفر" بالديموقراطية؟



الرئــيـــس الــتـوافـقـي !!

كيف نكره كلمة التوافق ؟؟

هل هي ثقة في انعدام الثقة ؟؟!!

إنعدام الثقة في كافة الأطياف السياسية ؟؟

إنعدام الثقة في وعي إختيار الناخب المصري الجبار ؟؟

أم هي إنعدام ثقة في فعالية آليات الديموقراطية ؟؟



أدعي معرفة السبب :::


أحيانا يصدق الناس كذبة "إختيارياً" لأنهم لا يستطيعون ايجاد البديل ، أو يكسلون عن التغيير ،،

و يتفنون في تفسير دعمهم للكذبة لحرجهم من الاعتراف بالقصور أو الكسل ،،

لكن عند لحظات قصور الكذبة عن تحقيق المنفعة "كما حدث مع البرلمان" يتململ الناس ،،

و عندما تبدأ تلك الكذبة المتبعة في التسبب في الضرر "كما يحدث مع أخينا التوافقي الآن" ترى العجب ،،
تخبط على تصرفات لا منطقية على مشاحنات ،،

لكن أيضاً يمنع الكبر الناس عن الإعتراف بأن الأمر اللذي هللوا له لزمان كله مبني على كذبة ،،


لذلك :

لعن الله الديموقراطية وهم الحرية و مزيفة الإختيار الفردي.

و نعم لنظام حكم إسلامي ،،

لكن مدعوا الدين ضيعوا الفرصة على أمتنا بعمل دستور إسلامي كونهم إختاروا "" نعم ""  ،،
التي تعني الموافقة الكلية على الديموقراطية ،،

و لو إختاروا "" لا "" لكانت الأغلبية التى ساندتهم في الانتخابات ساندتهم لفرض دستور إسلامي !!

تباً للسفهاء .



عن المترجم الفكري و المشترك الأيديولوجي و حلقات الوصل المجتمعية







رأيي أن إحدى أقوى احتياجات الوطن الآن هي حلقات الوصل ،،

مـتـرجـمــين فــكـريـيـن ،،


و مـشـتـركـات أيـديولـوجـيـة

!!!!

أشخاص يتقنون بطلاقة لغة طرفين أو أكثر ،، 



شخص يستطيع التحدث بلغة العسكريين و لغة الثوار ،،

شخص يستطيع التحدث بلغة الإخوان و لغة الإشتراكيين ،،

شخص يتحدث لغة السلفيين و لغة الليبراليين ،،

فكما علمنا رسول الله صلى الله عليه و سلم :من علم لغة قوم أمن شرهم ،، و كما علمنا التاريخ الإنساني أن من تعلم لغة إكتسب علوم المتحدثين بها ،، فعرف لهم قدرهم ،، و قربوه هم منهم ،،

لو توافرت حلقات الوصل هذه لتعرف كل فصيل على الآخر و هم من اليوم ليس بينهم سوى تنابز بالألفاظ أو حوار طرشان ،، و ذلك منبعه الأصيل في رأيي إختلاف اللغة الفكرية ،،

لو توافرت تلك الحلقات لأمكن لليبراليين تقدير علوم و طيبة السلفيين ،، و لأمكن لؤلئك تقدير تحضر و ثقافة الليبراليين ،،

لأمكن للإخوان تقدير صدق و زهد و تفاني الاشتراكيين ،، و لأمكن لؤلئك تقدير جلد و منهجية فكر الإخوان ،،

لأمكن للعسكريين تفهم أن إهانات الثوار ليست موجهة للعسكرية في حد ذاتها ،، و لأمكن للثوار تفهم كم القهر و النهب اللذي عاناه أولئك العسكريين من مجلس العار القائم من قبل أن ينهال ذلك القهر و النهب على الوطن كله ....

ليس الجمهور المخاطب بحلقات الوصل هو قادة تلك التيارات ،، فكلهم تقريبا متعارفون شخصياً إن لم يكونوا رفاق دراسة ، أو كفاح ، أو سجون سابقاً ،،

الهدف هو الجيل الجديد منهم المستقطب بشدة ، و يمنعه إلتصاقه بقطبه من مجرد الاستماع للآخر بصورة حيادية ، أو التفكير في إمكانية أن يكون ذلك الآخر أيضاً شخصاً ذو نية طيبة ..

ندائي إلى من يرى في نفسه "مـتـرجـماً فـكـريـاً"  ،، أو "مـشـتـركاً أيـديـولـوجـيـاً" :) :
بالله عليك تحرك ،، فهذا وقتك ،،

فالمتحفز قد يفتك بشخص يحسبه يهينه ،،
و هو في الحقيقة يحذره من خطر محدق ،،
فقط لعدم فهمه لغة الأخير !!

الجمعة، 17 فبراير 2012

ما تيجو نشحت ؟؟ حسنة قليلة يا مواطن تنفع شو المجلس و لكم الأجر و الثواب



http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150683699750715&set=a.184999410714.166904.750865714&type=1

1- هي ليست معونة و لكنها استحقاق مبني على كامب ديفيد ،، و الغاؤها الغاء لكامب ديفيد ،، هي بضاعة تصلنا "بالتقسيط" من انتصار في اكتوبر و انكسار ما بعده ،، دفعنا الثمن بالفعل ،، فلماذا عبط التخلي عن السلعة ؟؟

2- لماذا اجمع تبرعات مالية و المعونة ليست أموال ؟؟ لماذا اجمع تبرعات و الميزانية العامة غير معلومة و الصناديق الخاصة مغلقة ،، و حسابات جهاز الخدمة الوطنية في المهلبية ،، و الأموال المهربة هناك تعمد للتستر عليها ؟؟

3- إيه اللي حبك اليومين دول للحوار حول المعونة من شيخ امن الدولة ؟؟ هي المعونة جديدة؟؟ و لا تهديدات قطعها جديدة؟؟ و لا جزء من لعبة و شو المجلس الحالي في التظاهر بمناطحة أمريكا ؟؟

4- طب ما أولى يطلع يفتى بما في الدين من منع الربا ،، و القمار في المسابقات التليفونية و التليفزيونية ،، و الإحتكار  ،،  و عدم زيادة الربح عن ثلث أصل التجارة  ،،  و الضرب على يد السارق ،، و جمع الزكاة ،،

5 طب ما يروح يقنع أسياده الأصليين بالاستثمار في بنوك مصر بدل أوروبا و امريكا الكافرتين ؟؟ و لا دول لسه "الخروج عليهم حرام و مناصحتهم في العلن مكروهة" ؟؟


و لا هو ديك البرابر بيكاكي لما سيده يشاورله ؟؟


هو احنا فعلا مش فاهمين و لا بنعمل نفسنا مش فاهمين ؟؟؟

هل تولد الثورة من جديد؟ أم نحتفل فقط بذكرى الفقيدة ؟؟





يوم 11 فبراير 2011

بدأت الثورة مرض الموت ،،

و توفاها الله في نوفمبر ،،

بعد أن لقنها الشهادتين الحاج أبو إسماعيل ،،

فغسلها الجنزوري بحب المجاذيب له ،،

و شيعها السائلون عن الكباسين و عن النائمين في الخيام ،،

و دفنها البرلمان بشيطنة الثوار !!!


الآن ليس هناك سوى تركة الثورة ،، و كلها ديون، و ثأر ، و شركاء إرث متصارعون ،،


و لا منفعة فيها غير صحوة من كانت به الروح أصلاً من قبل الثورة ،،

و هؤلاء أدعوهم الى ثورة جديدة تمكيناً للحق ،،

أو حتى إحياءاً لذكري الفقيدة!!

قوات قمع "الجـيش" سابقاً ،، قمع "الوطـن" حالياً




لمجلس العار و أعوانه:يسقط يسقط حكم العسكر،،


لكل عسكر شريف:حرم الله عينك على النار

هناك أجهزة خلقت لقمع أفراد الجيش :

(الحرس الجمهوري ، و التحريات و الشرطات العسكرية ، و الأمن الحربي)

ليست أسلحة تخصصية يتخرج عليها الطلبة من الكليات و المعاهد العسكرية ،،

إنما إدارات ينتدب لها ضباط و صف ضباط يكونوا هم :
الأكثر نرجسية ،،  و سادية ،، و الأبعد عن أي إلتزام أخلاقي ،،  أو ديني ،،

و يختار لها الجنود بنفس نظرية االأمن المركزي (الأقوى بنيةً و الأقل تعليماً و الأطول فترة خدمة) ،،
و يعدون إعداداً بدنياً و نفسياً مختلفاً عن جنود باقي الأسلحة ، إعدادٌ يجعلهم يكفرون بكل قيمة و مبدأ و يرسخ بشدة فكر العدوانية و الكراهية ،،

ثم تطلق أيديهم بعد ذلك على نظرائهم الجنود و حتى الضباط بلا حساب ،، فقط عليه العودة بـ"أحراز" في آخر المناوبة عبارة عن جنود مضبوطة "مترجلة" أو رخص مركبات ،،
و يباح له أي تطاول أو حتى سرقة من وحدات و مركبات الأسلحة الأخرى ..

كانت تلك الكيانات قبل الثورة مسلطة على رقاب أفراد الجيش و إلى حد ما على رقاب السياسيين (المسمون إسلاميين و اليساريين على حد سواء و هذا غائب عن كثيرين)

و الآن أطلق يدها على الوطن بأسره ،، فتعاونت كلاب الحراسة مع ضباع الأمن المركزي مع ثعالب أمن الدولة!!

______________________________

أقول ذلك لأبناء القوات المسلحة اللذين إتخذوا موقف الضد من الثوار كرد فعل دفاعي أوتوماتيكي ضد إهانة المؤسسة التي ينتمون إليها ،،

لحسني النية اللذين يسوؤهم ذكر "الجيش" بسوء ،،

و أقولها أيضاً للمتطاولين على "جند مصر و أبنائها" بشكل مطلق ،،

للجميع أقول ::::

معركتنا ليست مع الجيش ،، ليس مع قوات المشاة و المدرعات و المدفعية المرابطين على ثغور مصر و صحاريها ،،

ليست مع قوات القوات الجوية و الدفاع الجوي التي تحرس سماء مصر ،،

و لا بحريتنا التي يلفحها برد البحار و نحن "نتكتك" أمام الدفايات ،،

ليست مع الأسلحة المعاونة التي تزخر بخبرات مصرية في فروع العلم كافة ،،

ليست مع الجندي الذي يتجمد في برد (نخل و الطور) بسيناء ،،

و لا اللذي ترك عيادته و مكتبه ليعيش على لتر ماء في اليوم بجوار السباع و قاطعي الطرق بهضبة السلوم و منقباد ،،

معركتنا مع مجلس العار ،،
مجلس أذيال مبارك ،،
مع من يسرق و يقمع هؤلاء الشرفاء و من يسرق ثروات وطننا منذ عشرين عاماً ،،
و من يقتل أبناء وطننا و يسرقنا جميعا منذ أكثر من عام ،،

مع القوات المتواطئة معهم مما ذكرت من قوات قمع "الجـيش" سابقاً و قمع "الوطـن" حالياً .

اللهم بلغت ،،
اللهم فإشهد .

الثلاثاء، 14 فبراير 2012

هيبة الدولة و سيادة القانون و سطوة اللص و قواده و كلب الحراسة





ماهي هيبة الدولة ؟؟

هيبتها مع نظيراتها هي هيبة قدسية أرضها ،، و مواطنيها ،، و سفاراتها ،، و مصالحها ،، و قضائها ،،،

اما هيبتها في داخلها و هي محل الجدل -  هي في الأصل "هيبة القانون"  ،،

و "فرعيها" هيبة "أشـخاص" يمثلون هذه الدولة و ذلك القانون  "موظف حكومي أو شخص منتخب" ،،
و "أشـياء" تمثل الدولة من منشآت و رموز "المصالح الحكومية و العلَم" ،،

و هذا "الفـرع" لا يستحق الحصانة إلا عند إلتزامه بالأصل "القانون"  أو تمثيله له ،،

و لا تحرس هيبة هذا "الفـرع" الا بذلك "الأصـل"،،


فلا مبرر لتجاوز "القانون" لحفظ هيبة من يمثله !!،،

و لا مبرر لتجاوز الأصل "هيبة حياة المواطن أو حتى كرامته" حفاظاً على الفرع "هيبة الموظف العام أو سلامة المنشـأة" ....


في "الدولة" تكون الهيبة في الخوف من خرق القوانين،،

-  فيخاف المستورد أن يطعم "مواطني الدولة" طعام قطط أو دجاج فاسد لأن "سطوة القانون" ستدمر حياته الإقتصادية و الاجتماعية تماما ً ،،

- في "الدولة" يخشى المواطن أن يبني بالمخالفة للقانون ,,لأن "بلدوزر الدولة" سيهدم شقى عمره ليحفظ حق المجتمع في بناء آمن أو طريق أو أرض زراعية ،،

- في "الدولة" لا يضطر المواطن إما إلى التنازل عن حقه ،، أو إلى إخراج أسوأ أخلاق يستطيع للحصول على حقه ممن دمر سيارته ،، و يعود إلى بيته محزوناً في الحالتين  ،،
لا يفعل ذلك لأنه يعلم أن المعتدي عليه ستردعه "سطوة القانون" إن لم يردعه خوفه من "هيبة الدولة" التى ستأتي له بحقه كاملاً دون عراك ،،

- في "الدولة" لا يضطر الموظف الشريف إلى التواطىء أو الخضوع لمديره الفاسد حتى لا يفسد عليه ذلك الفاسد حياته ،،
لا يفعل لأنه يعلم أنه لا حصانة حتى لـ"رأس الدولة" إن هو خالف "القانون" ،،

- في "الدولة" لا يجرؤ فاسد أو مجترىء على الاستيلاء على أرض الدولة خارج حدود "القانون" ،، لأنه يعلم أن "هيبة أرض الدولة" قدس لا يسبقه سوى قدس "كرامة مواطن الدولة" ،،
و في نفس "الدولة" الطبيعية لا يندم الملتزم على التزامه ،، كما ندم جار الأرض المنهوبة على عدم السبق بالاستيلاء عليها عندما رأي الفاسد المجترىء لم تطاله "سطوة القانون" و أغتنى دون حق من "ملكية أهل الدولة" ،،



و منطقيا "هيبة الدولة" لا توجد إلا إذا كانت هناك "دولة" !!،،

أما عندما تتحول الى "سـجن"  ،،  يديره "لـصوص"  ،،  بحماية من "مـرتزقة" !! ،، 
فهي تتحول من دولة إلى كونفيديرالية "رِمـية" بين معلف ،، و وكـر ،،  و غـرزة ،،  و منـجم !!


و في تلك الكونفيديرالية يتم تكريس مفهوم "السيادة" فقط لـ"اللـص" الذي يملك  ،،

 و "الهـيبة" لـ "القـواد" الذي يدير ،،

و "السـطوة"  لـ "الكـلب" الذي يحرسهما !!



Are u an (A),a (B) or a (C)??



First time:

A:"We should do so and so"

B:"No, we should vote"

C:"I don't agree to what ever (A) says"

B:"I think it is fair to go as (C) thinks"

And a failure dooms the three.

Second time:

A:"We shouldn't do so and so"

B:"You were right last time, hope we listened, yet, let's ask (C)" !! (A) goes 180/120

C:"I feel disrespected by this talk, and again, I think we shouldn't follow (A)"!!

B:"I think this is fair enough, we will follow (C) only coz we made him feel that way"

And a fatal loss for the three is smiling at their idiocy,

Third time:

A:"This time I'll not let you both mess it, we will do so and so immediately and my way"

B:"That is the way you always lose other people appreciation and loyalty, I will not intervene this time, you talk to (C) your self" (A) turns red !!

C:"I can't hear you both, what are saying? anyway I will not do any thing, I think it is the time to wait and see"!! (A) shouts, try to punch (C), but he dies of stroke.!

This time the disaster happens, irreversible loss for all.

(A)s = 5%

(B)s = 20%

(C)s = 73.3 % !!

For all (C)s : Enjoy your life, these are your days, and nothing comes before a pretty child except a turbid ugly offensive fluid !!

For all (B)s : I hate you the most.

For all (A)s : you have a choice of four:

1- Continue fighting the windmills and die of a stroke in the head, or over it !!

2- Find another place were you can function, until the baby is born, and comeback.

3- Deceive your self by living in clusters, pretending there is no community around.

4- Deceive the community and force it to what you want by every diabolic way.


I am so sad...