الأربعاء، 21 نوفمبر 2012

ثورجية و إسلامجية و فلول و نخبة على عجلات حربية و إف 16 !!








* لو أن الإسلام طائرة ( إف 16 ) ، فالثقافة و الفلسفة الجمعية المصرية اليوم هي عجلة حربية !!


* بعين الخيال أرى المعركة اليوم في مصر بين :

- ثوار يحركهم حب الخير و الحق و يركبون عجلات حربية ،،

- و إسلامجية تملأ نفوسهم خسة عرب اليوم ، و كبر المصريين ، و عقد الإضطهاد لكنهم يركبون ( إف 16 ) !!

- و ضباع من الفلول يجمعون بين الخسة و الكبر ، مع الفكر و العقيدة الرديئة !!


* و قليلون هم الأخيار الذين يملكون ( الـ إف 16 ) ،، و تأثيرهم أقل حتى من عددهم ،،
ذلك لأن نصفهم آثر أن يترك (إفه الـ 16 ) في هنجرها كي لا يصيبها عطل في معركة سخيفة ،،
و النصف الآخر قرر مناصرة الإسلامجية في المعركة فقط كتحيز مظهري لفئة راكبي (الـ إف 16)  !!

ندرة ضئيلة من الأخيار هي التي قررت - من باب الواجب - أن تشتبك في هذه المعركة الخاسر كل أطرافها ،،
و هذه الندرة من الأخيار  ستقصف طائراتها من كثيف نيران الإسلامجية ، أو ستنفجر في إحدى مرات تحليقها المنخفض للوصول للعجلات الحربية عند محاولة تنوير الثورجية !!


*تباً ،، إتركوا هذه القرية الظالم أهلها و حلقوا في سماء غيرها ،،
خلق الله كثير و أرضه واسعة ففيهما فجاهدوا بـ (إفكم الـ 16) !!!






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق