الجمعة، 23 سبتمبر 2011

مبدأ الترخيص هو الحل



by Ahmad Syiam on Friday, April 1, 2011 at 2:37am
شخصيا لو كنت عدوا للاسلام (لا سمح الله) لكان اول خططى صناعة "نجوم"من الدعاة المفوهين يعملون لحسابى ن يخلطون على الناس امر دينهم كمت دست جميع الاسرائيليات فى الأحاديث و السيرة من قبل....او ان أمرهم ببذر الفتنة و شق صف المسلمين....او حتى أمرهم ان يأتوا السفيه من القول و العمل لأدخل للاسلام من تلك الثغرة و اقول للعالم:انظروا لدين هؤلاء علمائهعايز اسأل سؤال:الطب اهم ولا الخطاب الدينى؟؟؟
انك تلاقى علاج لما تمرض اهم ولا انك تبنى عقيدتك و اخلاقك وتعرف واجباتك و كيفية اداء العبادات؟؟؟؟
 انا رأيي الأمر التانى اهم و اهم كتير،،،،و أكيد ده هيكون رأي ناس كتير فى مجتمعنا المتدين.
سؤال كمان:العلم الطبى فى تخصص ما،،، اوسع و اصعب الالمام به،،، أم جميع فروع التوحيد و الفقة و التفسير و الحديث و السيرة و التاريخ الاسلامى و التجويد و اللغة العربية و الخطابة مجتمعه؟؟؟؟
اكيد برضه العلوم الدينية المجتمعة.
طيب اهم سؤال:هو ليه الطبيب محتاج يطلع ترخيص مزاولة مهنة مبنية على شهادة و تدريب و يجب عليه لممارسة تخصص ان يضيف شهادة و تدريب اخر و يلتزم باعلام مرضاه من خلال يافطة عيادته بتخصصه و جميع شهاداته و يتم تجديد الترخيص دوريا؟؟؟
سؤال كمان:لما الدين و علومه اهم من الطب كما ادعيت انا....فلماذا لا يرخص لعالم الدين؟؟؟ و لماذا لا يخبرنا بطريقة او اخرى بتخصصه و شهاداته؟؟؟؟ عشان نعرف حتى نسأله فى اى امور الدين،،، او اذا ماكان مجرد داعية لدين الله و غير متخصص ،،،،،زى حالاتنا يعنى:)
طيب سؤال كمان:هوا لو شخص اطلق لحيته و لبس الجلباب و الم بالقران او بعضه و استطاع"لأن الأمر غير منظم"من الوعظ فى الناس يجب علينا ان نسميه شيخا و نرفعه على الأعناق و نموت دون اكل لحمه المسموم؟؟؟
كمان واحد معلشى:هو لو واحد مسلم جديد او غير مسلم اساسا و اتفرج على حلقة طولها ساعة لواحد يقال عليه شيخ كل ما قاله خلال الحلقة و بجدية و فن خطابة و تغيير لطبقات الصوت،،،،ان الزيت لا يختلط بالماء،،،،،،،هل سيهتم ذلك الانسان بمعرفة الدين الاسلامى او سيثبت قلب ضعيف الايمان،،،،ام سيكون مدعاه للسخرية من الدين نفسه و ليس من صاحب الخطبة العصماء؟؟؟؟
معلش اخر سؤال:اليس اهانة مننا لانفسنا و ديننا ان نتركه ليقوم عليه و يمثله الصالح و الطالح و نعتد فقط باليونيفورم و الشكل الخطابى المميز؟؟؟؟ 
انا اقصد ان لا يتصدر للفتوى و تعليم الدين لعوام الناس الا من يثق المجتمع فى علمهم...و ان يتخصص كل فى فرع من علوم الدين فمن غير المنطقى ان ابحث لنفسى فى كل مصادر التشريع عن كل امر يهمنى...انا شخصيا افعل هذا فقط عندما تختلف اراء العلماء او يتضارب الرأى السائد مع فطرتى و يحيك فى قلبى....بالاضافة الى ان الأميين و معظم العوام لا يقدرون على ذلك مع حاجتهم لمن يعلمهم امور دينهم........و ارى ان الترخيص يفوت الأعداء دس السم فى العسل....فأنا شخصيا لو كنت عدوا للاسلام(لا سمح الله)لكان اول خططى صناعة "نجوم"من الدعاة المفوهين يعملون لحسابى ن يخلطون على الناس امر دينهم كمت دست جميع الاسرائيليات فى الأحاديث و السيرة من قبل....او ان أمرهم ببذر الفتنة و شق صف المسلمين....او حتى أمرهم ان يأتوا السفيه من القول و العمل لأدخل للاسلام من تلك الثغرة و اقول للعالم:انظروا لدين هؤلاء علمائه  
ارجو ان يفهم كلامى على معناه ،،،،فو الله ما اردت به الا ان ننأى بديننا عن اساءات ادعيائه و تمكين اعدائه منه بفتح الباب للجهلاء بتمثيله....و تذكروا قدر سعادتكم بدينكم عندما يحدث به عالم مثل الشيخ الشعراوى فى التفسير او ابو اسحاق الحوينى فى الحديث او زغلول النجار و مصطفى محمود فى اعجاز القران العلمى،،،،،،اخوانى،،،لم يهاجم الاسلام من خلال هؤلاء و لكن اصبح حرمه مستباحا من خلال امثال شيخ الفيزياء الذى اثبت لنا ان الزيت لا يختلط بالماء
و على الله قصد السبيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق